غرّد السيد “كينيث روث” المدير التنفيذي لمنظمة حقوق الإنسان على حسابه بشبكة التواصل الأجتماعي تويتر قائلاً:
“ومن الدوافع الهامة وراء الانقلابات في كل من ميانمار والسودان المصالح التجارية الواسعة لكلا الجيشين، اللذين لا يريدان التخلي عنها أو إخضاعهما للسيطرة المدنية. الجنرالات يريدون أرباحهم قبل الديمقراطية.”
ووضع “كينيث” رابطاً لمقال يتضمن انتقاد الدكتور عبدالله حمدوك للمصالح التجارية الواسعة للجيش السوداني الذي ينافس عبرها القطاع الخاص. اذ جاءت مقدمة المقال الذي نشرته الجزيرة في 15 ديسمبر 2020 بهذه الصورة:
“انتقد رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك الجيش السوداني بسبب مصالحه التجارية الواسعة، في وقت اشتدت فيه التوترات داخل الإدارة الانتقالية المدنية والعسكرية.
المصدر: الراکوبة