نفى القيادي بالمجلس المركزي بقوى الحرية والتغيير د. جمال إدريس ما أثير حول تكوين جبهة موحدة تضم المجلس المركزي لقحت وقوى الميثاق الوطني .
وقطع د. ادريس في تصريحات لصحيفة الجريدة، بأن الهدف منه تميع دور الحاضنة السياسية وإضعافها واتهم مجموعة بالتورط في ذلك واشترط لتحقيق الوحدة الاعتراف بأن ماحدث في الخامس والعشرين من أكتوبر الماضي انقلاب ويجب ومقاومته حتى إسقاطه.