جزم القيادي بالحرية والتغيير المجلس المركزي أحمد حضرة، أن خطوة تقويم اتفاقية جوبا للسلام تمثل رأي غالبية أفراد الشعب السوداني وليس رأي الحرية والتغيير، مبيناً أن الاتفاقية كانت خطوة كبيرة لإغلاق ملف الحرب، لافتاً إلى إمكانية خضوع الاتفاقية إلى مراجعات بسبب الغبار الكثيف الذي أثير حولها من الجميع.
وقال: “تم التوافق وفق الاتفاق الإطاري على أن تصبح اتفاقية السلام أحد الموضوعات الخمس الهامة التي تناقش، ويتم التوافق عليها بشكل أكبر من ضمن قضايا الانتقال”.
المصدر: الحراك السياسي