Akhbaralsudan
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير
No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير
No Result
View All Result
Akhbaralsudan
No Result
View All Result
Home أهم الأخبار

الغارديان: في نزاع السودان: أمير حرب يدعم أميرا آخر بناء على طلب دولة خليجية

1 مايو 2023
in أهم الأخبار, اخبار السودان, السیاسیة
0
حميدتي
190
SHARES
1.5k
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أخبار السودان :

نشرت صحيفة “الغارديان” تقريرا أعده جيسون بيرك قال فيه إن المعركة على السودان تغذيها قوى خارج حدوده. فالحرب في السودان يشترك فيها مجموعة من أمراء الحرب والانتهازيون والباحثون عن فرصة، وهي حرب لها ملامح تشبه الحرب في سوريا.

Related articles

وزارة الخارجية ترحب بإدانات المجتمع الدولي للهجمات الجوية وتدعو لإجراءات حازمة

وزارة الخارجية ترحب بإدانات المجتمع الدولي للهجمات الجوية وتدعو لإجراءات حازمة

13 مايو 2025
الجيش السوداني يضبط مخزناً يحتوي أسلحة أمريكية في جنوب أم درمان

الجيش السوداني يضبط مخزناً يحتوي أسلحة أمريكية في جنوب أم درمان

13 مايو 2025

وقال الكاتب: “هذه الليلة مثل غيرها من الليالي التي مرت خلال الأسابيع الماضية، قوافل من الشاحنات تتحرك عبر الصحراء في جنوب ليبيا. يسوقون الشاحنات مع الغروب بأضواء خافتة تجنبا للاكتشاف. هذه عملية تحت الأرض، مع أنها ليست سرية بالمطلق. وعندما تخترق الحدود، يتم تقسيم القافلة، بعضها يتحرك جنوبا والآخر شرقا”.

ويقول بيرك إن معظم التقارير عن السودان ركزت على العاصمة الخرطوم والقتلى الذين بلغ عددهم 500 شخص، وحوالي 4000 جريح، والأزمة الإنسانية وعمليات إجلاء الرعايا الأجانب. ومع أن القوافل التي تعبر الصحراء قد تكون نقطة في خطة كبيرة، إلا أنها تقدم لنا صورة عن طبيعة النزاع أكثر من التقارير التي تحبس الأنفاس عن البريطانيين الذين تم إجلاؤهم ووصلوا إلى مطار ستانستد، والإحاطات في واشنطن.

وقال بيرك إن الشاحنات تحمل النفط من مصفاة نفط في بلدة الجوف الليبية، إلى جانب شحنات صغيرة من الذخيرة والأسلحة والأدوية إلى قوات الدعم السريع التي تخوض معركة ضد القوات النظامية التي يقودها الزعيم الفعلي للسودان، عبد الفتاح البرهان.

والجهة التي أرسلتها من ليبيا هو خليفة حفتر، الذي يسيطر على شرق ليبيا. ويقول شهود عيان إنه تم إرسال إمدادات أخرى مثل الصواريخ المضادة للمدرعات من نوع كورنيت والتي تم نهبها من مخازن الجيش الليبي بعد سقوط نظام معمر القذافي.

وقرر حفتر إرسال الإمدادات لأن الدول الراعية له في الشرق الأوسط طلبت منه ذلك، ولأنه يحصل على مال كثير. والحال هو أن أمير حرب في نزاع يساعد أمير حرب في نزاع آخر بطلب من قوة بعيدة. وهذه هي طريقة الحرب المعاصرة كما تتجلى في القتال بالسودان. وفي هذا النزاع لا أهمية للجبهات. أما السيطرة على المصادر، فهي الجائزة الكبرى، حيث تحاول قوى ظهرت في المناطق الحدودية الانتقام من النخب الحضرية التي احتقرتها مرة.

وعليه، فعمليات التهريب عبر مساحات واسعة من الصحراء، هي امتداد لـ”فضاء المعركة”. كل هذا يحدث، وسط غموض مريب تحدده صفقات الغرف الخلفية والتحالفات المريبة للمصالح، والواقعية السياسية الوحشية وحملات التضليل. أما الفقراء والضعاف والعزل من السلاح، فهم من يعانون أكثر من أي وقت مضى. وما يحدث في السودان، مألوف بالطبع، فالحدود في أفريقيا دائما مفتوحة، كما هي في مناطق أخرى منذ وقت طويل. وكانت حروب الوكالة علامة الحرب الباردة منذ تسعينات القرن الماضي، حيث اشترك في النزاعات حول العالم عدد كبير من الدول، قوى عظمى وقوى صغيرة، دعمت فاعلين محليين وبأثر دموي.

وعادة ما اشترك في النزاعات متمردون في مناطق نائية من السودان والذي دُفعوا بشعور أنهم استُبعدوا من النخبة الفاسدة والمنحطة التي تقيم في العاصمة والمدن الكبرى. فالحرب في ليبيا خاضها المتحاربون في فوضى شاملة أو ما سمح به القانون المحلي والدولي أو حتى القانون الطبيعي. أما النزاع في سوريا فقد سجل علامة نظرا لطوله وتداعياتها الرهيبة، ولأنه في جزء منه جذب إليه مقاتلين مختلفين وعددا من رعاة الحروب، وكل لديه هدفه الخاص.

ونحن نتذكر الحرب في سوريا لأنها في لحظات ما، جذبت الانتباه العالمي للنزاع المأساوي والإجرامي الذي استمر لأكثر من عقد. وكان التركيز على النزاع لأنه بدا وكأنه خطر “علينا”، ونفس الأمر ينطبق على السودان، و”بعد إجلاء الأجانب، سيخفت انتباهنا بشكل سريع، وهي عملية سرعها التنافس في حرب أوكرانيا”، بحسب قول الكاتب.

ويضيف: “مع ذلك، كانت أوكرانيا قبل عقد أو أكثر ستبدو شذوذا تاريخيا وعودة دموية غريبة إلى الخنادق والدبابات والمدافع ودعم القوى العظمى الذي سيحدد النجاح الإستراتيجي، حيث يتم تحديد الهزيمة والنصر بطرق مختلفة، والسودان الغارق في العنف، سيترك تداعياته الكبيرة”.

وبعد صدمة البداية عندما اندلع العنف قبل أسبوعين، بدأ المحللون يتساءلون عن المستقبل، واتفق معظمهم على أن نهاية سريعة للقتال الحالي، باتت ضئيلة جدا. وكان لدى الكثيرين أمل بمقتل حميدتي وتشرذم قواته وفرض نظام ديكتاتوري عسكري يعطي مظهرا للاستقرار. ويخشى الجميع تقريبا أن المعركة بين الجنرالين قد تتحول إلى نزاعات مستعصية، حيث ستنضم الجماعات الإثنية والمحلية للقتال.

وهناك أدلة على حدوث هذا، حيث اندلع العنف بين مقاتلين لم تحدد هويتهم في دارفور الأسبوع الماضي. ولا أحد يشك في حجم الكارثة الإنسانية، فثلث سكان السودان البالغ عددهم 45 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات الإنسانية للطعام والمأوى والعناية الصحية. وهؤلاء ليسوا سكانا صامدين، والأقل حاجة منهم فرّوا بالحافلات نحو الحدود مع مصر.

وستكون موجة المهاجرين الفارين أكبر ربما بمئات الآلاف أو الملايين، وأكثر فقرا من الذين كانوا ينتظرون عند الحدود المصرية. وسيتوجه جزء منهم نحو أوروبا، لكن الكم الأكبر سيكون ضمن مسؤولية الجيران الذين لا يستطيعون العناية بمواطنيهم، علاوة على استقبال موجات جديدة من المهاجرين.

ويرى الكاتب أن انهيار ثالث أكبر بلد في أفريقيا سيهز الدول الهشة التي تحيط به، فقد تعرضت هذه الدول لكوارث التغيرات المناخية بعد عقود من النزاعات التي قد تهزها. وهذا يعني أن تصبح أوروبا قريبة لمحور النزاعات والفوضى. ولهذا السبب يعترف الدبلوماسيون في أحاديثهم الخاصة أنهم يواجهون “سيناريو كابوسي” في شرق وشمال أفريقيا. ويقدم مثال سوريا، فكرة عمّا يمكن أن نتوقعه في السودان. وفي الحقيقة، هناك ملامح نراها موجودة بالفعل. فهل سينقسم البلد إلى جيوب تسيطر عليها ميليشيات متحاربة؟ وهل ستتتحرك قوى خليجية خبيثة وسط صراع قوى عظمى؟ نعم.

وتدعو الولايات المتحدة الضعيفة في المنطقة لوقف القتال بدون وسائل أو إرادة لفرض رأيها. وفي الأسبوع الماضي، جرى تجاهل الكثير من اتفاقيات وقف إطلاق النار، على الرغم من شكاوى واشنطن ومناشداتها. وهل هناك عدد من الفاعلين الخبثاء مثل حفتر أو شركة فاغنر الروسية للمرتزقة التي تحاول أن تبقى تحت الرادار، وهي تحاول البحث عن فرص للتدخل الانتهازي. فهذا هو الوضع منذ سنين، لكنه انفجر نحو حرب مفتوحة.

ويتساءل الكاتب: “هل هناك إجرام كبير وشبكات متمكنة متورطة في كل شيء من المخدرات والسرقة وتهريب الآثار الثمينة وسط الفوضى؟”. وهناك تقارير عن شبكات تحاول التنقيب في مروي، الموقع الآثاري المهم الذي يبعد 190 ميلا عن الخرطوم، وكان مركز القتال الأخير.

والمقارنة موجودة ليس لأن السودان وسوريا يمكن المقارنة بينهما مباشرة، ولكن لأن الحروب تبدو بهذه الطريقة في عصرنا. وعادة ما تتعايش نزاعات مختلفة معا. ويمكن النظر إلى الحرب في أوكرانيا على أنها تتويج للحروب غير التقليدية التي شنها الكرملين عبر العقود الماضية.
فالشاحنات عبر الصحراء تحكي لنا أكثر من ذلك. فقد عرض حفتر الدعم، لكنه وازن عرضه بعناية، نظرا لحاجته لإرضاء داعميه في الإمارات، الشريك الرئيسي في تجارة الذهب التي يسيطر عليها حميدتي، ولكن أيضا بدون مضايقة رعاته في مصر الذين يدعمون البرهان.

ولهذا كانت هناك حاجة للتعمية على قوافل النفط، نحو 10000 برميل في اليوم من شركة النفط الرسمية، حيث حلت مشكلة مهمة لقوات حميدتي. فالذهب يخرج والنفط يدخل، وثمنه يدفع من التحويلات المالية. وهذا توسيع في زمن الحرب لشبكات مربحة موجودة منذ عقود، فهل يستطيع أحد وقف التهريب؟ بالتأكيد لا، وهل تم خرق أي قانون؟ ربما، وهل ستمنح حميدتي النصر؟ لا. وهل ستطيل أمد الحرب؟ بالتأكيد.

ولا تتحرك الشاحنات في فراغ جيوسياسي. فدعم الإمارات لحفتر وحميدتي هو جزء من المنافسة في الشرق الأوسط والمكاسب المالية. فموسكو متساوقة مع استراتيجيتها لدعم الأطراف المخربة من أجل أن تنتفع ماليا من حميدتي، وسياسيا من الفوضة الناجمة. وتدعم روسيا حميدتي وقوات الدعم السريع منذ سنين. ويعمل الروس في السودان ما فعلوه في منطقة الساحل بأفريقيا، حيث أضافوا جرعة من التضليل للسودانيين. وهم حريصون على قواعد عسكرية في المحيط الهندي، وهنا نرى صدى سوريا والقواعد العسكرية الروسية على البحر المتوسط.

وللسعودية اهتمام بمواجهة منافسيها في المنطقة، والوصول إلى المصادر الزراعية في السودان. وتريد مصر نظاما عسكريا ديكتاتوريا في السوادن، وتريد انتصار البرهان. ويحاول الصينيون الحصول على مكاسب ضد الولايات المتحدة.

أما أوروبا والولايات المتحدة وبريطانيا، فكلها لديها مصالحها إن لم يكن الطرف المفضل. وهذا النزاع ليس نزاعا أيديولوجيا، فرغم وجود إسلاميين في هذا المزيج، إلا أن ما يعتقدون به يظل هامشيا، فلا البرهان أو حميدتي قدم رؤية سياسية.

ويتحدث الأوروبيون والأمريكيون كثيرا عن القيم، لكنهم يعترفون أن الأولوية في السودان هي الحد من التهديد على مصالحهم الذي سيجلبه الانهيار الشامل. فطبيعة المعركة الحالية، هي تنافس عنيف وفوضوي جدا يحاول فيه كل طرف الحصول على منافع تكتيكية واستراتيجية. وهو قاس على المستوى الجيوسياسي كما هو في شوارع الخرطوم، ويجلب إليه بشكل مستمر عددا متغيرا من الانتهازيين والباحثين عن الفرص والمستغلين، والذين لا تختلف نواياهم كثيرا عن بعضهم البعض، سواء لبسوا البدلات أو الزي العسكري أو الثوب السوداني أو العربي. وهي حرب أمراء حرب، كبار وصغار وهذا هو نزاع عصرنا.

المصدر: القدس العربي

short_link:
Copied
Tags: أخبار السودانأمير حربالحربالسودانالعاصمة الخرطومالغارديانالمعركةجنوب ليبيادولة خليجيةنزاع السودان
Share76Tweet48

Related Posts

وزارة الخارجية ترحب بإدانات المجتمع الدولي للهجمات الجوية وتدعو لإجراءات حازمة

وزارة الخارجية ترحب بإدانات المجتمع الدولي للهجمات الجوية وتدعو لإجراءات حازمة

13 مايو 2025
0

أخبار السودان : وزارة الخارجية ترحب بإدانات المجتمع الدولي للهجمات الجوية وتدعو لإجراءات حازمة   رحبت وزارة الخارجية السودانية، في...

الجيش السوداني يضبط مخزناً يحتوي أسلحة أمريكية في جنوب أم درمان

الجيش السوداني يضبط مخزناً يحتوي أسلحة أمريكية في جنوب أم درمان

13 مايو 2025
0

أخبار السودان : الجيش السوداني يضبط مخزناً يحتوي أسلحة أمريكية في جنوب أم درمان   تمكنت القوات المسلحة السودانية الاستيلاء...

الجيش السوداني يكشف عن تحييده لعناصر أجنبية في الدعم السريع

الجيش السوداني يكشف عن تحييده لعناصر أجنبية في الدعم السريع

13 مايو 2025
0

أخبار السودان : الجيش السوداني يكشف عن تحييده لعناصر أجنبية في الدعم السريع   أعلنت القوات المسلحة السودانية عن إحرازها...

تصعيد ميداني وتعزيزات عسكرية: عدوان الاحتلال متواصل على طولكرم ومخيميها

تصعيد ميداني وتعزيزات عسكرية: عدوان الاحتلال متواصل على طولكرم ومخيميها

13 مايو 2025
0

أخبار السودان : تصعيد ميداني وتعزيزات عسكرية: عدوان الاحتلال متواصل على طولكرم ومخيميها   تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على...

الاحتلال ينفذ عمليات هدم وتجريف في بلدة عناتا شمال شرق القدس

الاحتلال ينفذ عمليات هدم وتجريف في بلدة عناتا شمال شرق القدس

13 مايو 2025
0

أخبار السودان : الاحتلال ينفذ عمليات هدم وتجريف في بلدة عناتا شمال شرق القدس   نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح...

Load More
  • Trending
  • Comments
  • Latest
تنسيقيات لجان

لجان المقاومة بالخرطوم تعلن عن جدول مليونيات شهر يناير

1 يناير 2022

من هي د.سلمى عبد الجبار المبارك موسى عضو مجلس السيادة الجديد؟

12 نوفمبر 2021
العام الدراسي

وزارة التربية بالخرطوم تعلن التقويم المدرسي للعام الدراسي 2021-2022م

14 سبتمبر 2021
العملات

الدولار يتراجع إمام الجنيه بالسوق الموازي

9 أغسطس 2022
دينق قوج

دينق قوج يكشف كذب الخرطوم ومبارك اردول

29 مارس 2022
سحب جنسية سُودانيين من أصول أجنبية

من هو الفريق شرطة خالد مهدي إبراهيم الإمام مدير عام قوات الشرطة؟

22 فبراير 2021

تعرف علي الإعراب الصحيح لكلمة ” أكلت حذاء أخي ” بامتحان اللغة العربية 3 ثانوي أدبي 2021

13 يوليو 2021
فيلم ديزني الجديد “إنكانتو” يتصدر إيرادات السينما الأمريكية

فيلم ديزني الجديد “إنكانتو” يتصدر إيرادات السينما الأمريكية

29 نوفمبر 2021
شركة بيبسي من داعمي إسرائيل

شركة بيبسي من داعمي إسرائيل

23 فبراير 2024
جشع

جشع الرأسمالية: سانوميكس نموذجا

22 أغسطس 2022
رئيس مجلس السيادة إلى الإمارات.. أوجه عديدة وأهداف مهمة!

البرهان ينتقد تأخر إعلان الحكومة الجديدة ويهدد

1
خلال زيارة تفقدية.. توجيهات صارمة من مجلس الوزراء للحد من السرقات بمطار الخرطوم

خلال زيارة تفقدية.. توجيهات صارمة من مجلس الوزراء للحد من السرقات بمطار الخرطوم

0
رئيس الوزراء يقطع زيارته إلى إثيوبيا على نحو مفاجئ

رئيس الوزراء يقطع زيارته إلى إثيوبيا على نحو مفاجئ

0
الولايات المتحدة تسحب رسمياً السودان من قائمتها للدول الراعية للإرهاب

الولايات المتحدة تسحب رسمياً السودان من قائمتها للدول الراعية للإرهاب

0
مايك بومبيو: إزالة السودان من قائمة الإرهاب جاء بعد تغيير مساره عن نظام عمر البشير

مايك بومبيو: إزالة السودان من قائمة الإرهاب جاء بعد تغيير مساره عن نظام عمر البشير

0
المكون

هذا ماقاله حميدتي عن رفع السودان من قائمة الإرهاب الأمريكية

0
مفرح يشيد بالانسجام الجيد بين الدعاة والأئمة بغرب كردفان

وزير الأوقاف والشؤون الدينية يكشف تفاصيل نزع (دكاكين) بعمارة الذهب

0
المؤتمر السوداني: رفع السودان من قائمة الإرهاب يساعد في إنجاز عملية التحول الديمقراطي

المؤتمر السوداني: رفع السودان من قائمة الإرهاب يساعد في إنجاز عملية التحول الديمقراطي

0
تراشق بين مقرر لجنة التفكيك والوزيرة السابقة هبة

وزيرة المالية ترحب برفع السودان من قائمة الارهاب

0
استئناف عمل لجنة الحدود ومفاوضات سد النهضة

استئناف عمل لجنة الحدود ومفاوضات سد النهضة

0
وزارة الخارجية ترحب بإدانات المجتمع الدولي للهجمات الجوية وتدعو لإجراءات حازمة

وزارة الخارجية ترحب بإدانات المجتمع الدولي للهجمات الجوية وتدعو لإجراءات حازمة

13 مايو 2025
الجيش السوداني يضبط مخزناً يحتوي أسلحة أمريكية في جنوب أم درمان

الجيش السوداني يضبط مخزناً يحتوي أسلحة أمريكية في جنوب أم درمان

13 مايو 2025
الجيش السوداني يكشف عن تحييده لعناصر أجنبية في الدعم السريع

الجيش السوداني يكشف عن تحييده لعناصر أجنبية في الدعم السريع

13 مايو 2025
تصعيد ميداني وتعزيزات عسكرية: عدوان الاحتلال متواصل على طولكرم ومخيميها

تصعيد ميداني وتعزيزات عسكرية: عدوان الاحتلال متواصل على طولكرم ومخيميها

13 مايو 2025
الاحتلال ينفذ عمليات هدم وتجريف في بلدة عناتا شمال شرق القدس

الاحتلال ينفذ عمليات هدم وتجريف في بلدة عناتا شمال شرق القدس

13 مايو 2025
مصادر طبية: النقص الحاد في المعدات يهدد بانهيار القطاع الصحي في قطاع غزة

مصادر طبية: النقص الحاد في المعدات يهدد بانهيار القطاع الصحي في قطاع غزة

12 مايو 2025
وسط ترقّب الإفراج عن ألكسندر.. عائلات الأسرى تدعو للتظاهر: لا تتركوا أحداً خلفكم

وسط ترقّب الإفراج عن ألكسندر.. عائلات الأسرى تدعو للتظاهر: لا تتركوا أحداً خلفكم

12 مايو 2025
النهود تتحرر من قبضة الدعم السريع

النهود تتحرر من قبضة الدعم السريع

12 مايو 2025
تفاصيل عمليات الجيش السوداني في جنوب أم درمان

تفاصيل عمليات الجيش السوداني في جنوب أم درمان

12 مايو 2025
بيان ساخن من حركة العدل والمساواة

بيان ساخن من حركة العدل والمساواة

12 مايو 2025
Akhbaralsudan

© 2020 akhbaralsudan.com

Navigate Site

  • الصفحة الرئيسية

Follow Us

No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير

© 2020 akhbaralsudan.com