Akhbaralsudan
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير
No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير
No Result
View All Result
Akhbaralsudan
No Result
View All Result
Home العالم أمریکا

تحذير من خطر داخلي يهدد الديمقراطية الامريكية

23 يناير 2021
in أمریکا, العالم
0
شرطة نيو مكسيكو تعتقل مؤسس “رعاة البقر من أجل ترامب”
193
SHARES
1.5k
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أخبار السودان:
نشرت مجلة “فورين بوليسي” الأمريكية مقالا للخبير بشؤون الشرق الأوسط وأفريقيا، ستيفن كوك، سلط فيه الضوء على التهديدات المحتملة من داخل الأجهزة الأمنية والعسكرية في الولايات المتحدة على ديمقراطيتها.

وذكّر الكاتب في مقاله، الذي ترجمته “عربي21″، بحادث اغتيال الرئيس المصري الأسبق، أنور السادات، عام 1981، من قبل ضباط في الجيش، موضحا أن مشهد نشر 25 ألف عنصر من الحرس الوطني في شوارع واشنطن، لتأمين نقل السلطة من دونالد ترامب إلى جو بايدن، أثار مخاوف لديه بشأن الخطر الذي قد يمثله هؤلاء أنفسهم، المنوط بهم حماية البلاد.

Related articles

“إسرئيل هيوم”: 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب “التحولات” الأميركية.. ما هي؟

“إسرئيل هيوم”: 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب “التحولات” الأميركية.. ما هي؟

11 مايو 2025
الصحة بغزة: 1500 فقدوا البصر و4 آلاف مهددون بالعمى جراء نقص الأدوية

الصحة بغزة: 1500 فقدوا البصر و4 آلاف مهددون بالعمى جراء نقص الأدوية

11 مايو 2025

ولفت الكاتب إلى أن الولايات المتحدة لم “تتعلم الدروس بشكل جيد تقريبا كما فعلت معظم بلدان الشرق الأوسط”، فيما تعلم خصوم الحكومة الفيدرالية داخل البلاد، بشكل جيد، من تلك التجارب، أن عليهم اختراق أجهزة الأمن والجيش.

وأوضح الكاتب أن أنظمة مصر وتركيا، ولا سيما إبان الحكم “الكمالي”، مارست بشكل روتيني الرقابة المشددة على أفكار وميول وجذور من ينتسبون إلى أجهزة الأمن والجيش، فضلا عن المراقبة الحثيثة لاحقا، لضمان عدم التعرض لأخطار من الداخل.

واستدرك بالقول: “لا يقصد من أي من هذا القول إن الولايات المتحدة تحتاج لأن تحاكي ما تفعله تركيا ومصر، وإنما المقصود هو إثبات أن الولايات المتحدة ليست مختلفة عن بقية دول العالم كما يروق للأمريكيين أن يعتقدوا”، في إشارة إلى احتمال أن تتعرض بلادهم لخطر من الداخل.

وأضاف: “إن من نافلة القول أن الولايات المتحدة ليس بوسعها، وما ينبغي لها بتاتا، ممارسة ذلك النوع من إعادة الثقيف والتلقين وممارسة الرصد والرقابة.. ومع ذلك، ليس واضحا ما إذا كان السياسيون في الولايات المتحدة لديهم القدرة على تحمل عبء إجراء تحقيق في مدى تغلغل المجموعات النازية الجديدة، والتي تعتقد بتفوق العنصر الأبيض، ومنتسبي تيار كيو-أنانون داخل قواتها الأمنية”.

وتاليا المقال كاملا كما ترجمته “عربي21”:

في السادس من تشرين الأول/ أكتوبر 1981 اغتيل أنور السادات بينما كان يشاهد عرضا عسكريا نظم للاحتفال بأعظم إنجاز عسكري معاصر حققته مصر، ألا وهو عبور قناة السويس في المراحل الأولى من حرب عام 1973.

 

ساد الاعتقاد لزمن طويل بأن الضابط في الجيش المصري خالد الإسلامبولي هو الذي اغتال السادات، إلا أن الطلقة القاتلة ربما جاءت من بندقية الرقيب حسين عباس محمد، والذي أصاب الرئيس المصري في عنقه من فوق شاحنة عسكرية مكشوفة.

دفعني إلى التفكير بتلك الأحداث التي وقعت في مصر قبل ما يقرب من أربعين عاما مشهد نشر خمسة وعشرين ألف عنصر من الحرس الوطني في شوارع واشنطن لتأمين مراسيم تنصيب الرئيس جو بايدن. وفي نفس الوقت أقلقني أن واشنطن لم تتعلم الدروس بشكل جيد تقريبا كما فعلت معظم بلدان الشرق الأوسط.

أثناء الهجوم على مبنى الكابيتول يوم السادس من كانون الثاني/يناير، تعلم المتمردون في الولايات المتحدة ما كان يعلمه نظراؤهم في الشرق الأوسط، وفي كل مكان آخر، وهو أنك إذا أردت أن تستولي على الحكومة أو تسقطها فينبغي أن يكون الجزء الحيوي من استراتيجيتك هو اختراق قوات الأمن والجيش.

ففي نهاية المطاف هؤلاء هم من يتحكمون بالسلاح وهم الذين حصلوا على التدريب الذي يؤهلهم لاستخدامه. فخالد الإسلامبولي وحسين عباس محمد وضابط الاحتياط المهندس عطا حميده رحيم كانوا بالفعل الفرقة الضاربة المثالية لتنفيذ عملية اغتيال السادات.

 

وعلى الرغم من أنهم يظلون إلى حد كبير غير معروفين، فيما عدا في أوساط محللي ظاهرة الإرهاب، إلا أن بعض أبرز عناصر التيار الجهادي كانوا من خلفيات عسكرية.

 

وهؤلاء الضباط السابقون ممن خدموا في الجيش أو في قوات الأمن هم من بفضلهم تحول أشخاص لم يكن لهم أدنى خبرة ولا أي تجربة في العمل في القوات المسلحة أو الأجهزة الأمنية مثل أسامة بن لادن وأبو بكر البغدادي وأيمن الظواهري وغيرهم إلى زعماء المتطرفين أشد فتكا وأعظم خطرا.

إن ما يتمتع به أصحاب الخبرة في الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة من قدرة على تنظيم وتأطير الفتنة هو السبب من وراء حالة الذعر التي أثارتها التقارير التي تحدثت عن مشاركة متقاعدين خدموا في أجهزة الأمن والقوات المسلحة، بل وحتى بعض من لازالوا يخدمون فيها، في الهجوم الذي وقع على الكونغرس يوم السادس من كانون الثاني.

 

توجد الآن في الولايات المتحدة حركة سياسية ضالعة في جهود الغاية منها هي الإطاحة بالنظام الدستوري، ومن بين الآلاف، وربما مئات الآلاف، من أولئك الذين لديهم الاستعداد للانتفاض واستخدام القوة ضد الحكومة هناك عناصر تخدم في أجهزة الأمن والقوات المسلحة.

 

ليس من المبالغة في شيء القول إن الولايات المتحدة باتت تواجه الآن خطراً أعظم من ذلك الذي واجهته يوم الحادي عشر من سبتمبر أو يوم الهجوم على بيرل هاربر، عندما كان الأمر يتعلق بتعرض البلد لاعتداءات خارجية. تواجه الولايات المتحدة اليوم واقعاً جديداً أعظم وقعاً وأكثر إزعاجاً، إنه واقع بات فيه نظامها السياسي نفسه موضع ريبة واحتجاج عبر وسائل عنيفة ومنسقة، ومن الداخل.

كثيرا ما يشير المحللون الغربيون إلى ما يفعله زعماء الدول في الشرق الأوسط وفي أماكن أخرى من العالم لتأمين أنظمتهم السياسية على أنه “أمن النظام”. وهذا مجال أهملته الولايات المتحدة حتى بات فيها خرباً – على الرغم من تواتر النذر – مقارنة بما عليه حال شركائها في الشرق الأوسط.

 

نشر الصحفي التركي محمد علي بيراند كتابا في عام 1991 بعنوان “قمصان من الفولاذ: تشريح لسلك الضباط الأتراك”، قدم فيه شرحا غير مسبوق للكيفية التي تقوم من خلالها القوات المسلحة التركية بالتدقيق فيمن يتم ترشيحهم للتدريب للالتحاق بها كضباط ثم كيف تتم عملية إعادة تثقيفهم وتلقينهم لاعتناق الأفكار والمسالك العلمانية للكمالية.

 

ذكر بيراند أنه قبل دخول المرشحين إلى الأكاديميات والمدارس الثانوية العسكرية، ينظر الجيش في أحوال عائلاتهم الممتدة بحثاً عن أي سمات “رجعية” – ويقصد بها الميول الإسلامية – أو “الانفصالية”، وهي طريقة أخرى للتعبير عن الميول القومية الكردية. ثم يأتي الرصد الدائم والمراقبة المستمرة لسلك الضباط والرتب المختلفة فيه لضمان التزام العسكر على الدوام بالكمالية كمرجعية عليا وكمصدر للنفوذ والحظوة والشرعية داخل النظام السياسي التركي.

ومثل نظرائهم في القيادة العليا للجيش التركي، يدقق المصريون أيضا في خلفيات ضباطهم بحثا عما يشير إلى سمات من التطرف قبل قبولهم في الأكاديمية العسكرية، على الرغم من أن المؤسسة العسكرية المصرية انتهجت مقاربة مختلفة تماماً عن نظيرتها التركية، فبدلا من تثقيف الضباط المرشحين وتلقينهم على أهمية إبقاء الدين خارج المجال العام، سلك المصريون منهجا معاكسا تماما، حيث يؤكد القادة العسكريون في مصر على التزامهم شخصيا بالدين وكذلك على أهمية تعاليم الإسلام في تمكين القوات المسلحة من حمل وأداء الرسالة المناطة بها. وهم إنما يفعلون ذلك لسحب البساط من تحت أرجل الحركات الإسلامية وإغراءاتها من خلال الزعم بأن ما تلتزم به القوات المسلحة من تدين هو الإسلام الصحيح مقارنة بما يدعو إليه الإسلاميون.

لا يقصد من أي من هذا القول إن الولايات المتحدة تحتاج لأن تحاكي ما تفعله تركيا ومصر، وإنما المقصود هو إثبات أن الولايات المتحدة ليست مختلفة عن بقية دول العالم كما يروق للأمريكيين أن يعتقدوا.

لم يكن أحد يأخذ على محمل الجد فكرة أن وقوع الفتنة والتمرد أمر وارد في أمريكا، وذلك أن الصورة التي انطبعت في الأذهان عن الولايات المتحدة هي أنها مدينة فاضلة تشع ضياءً من فوق قمة شامخة، فهي أسمى من أن تقع لها مثل هذه المشاكل. ولكن، ها أنتم ترون ما آل إليه حالنا اليوم، مع التأكيد على أن النذر لم تتوقف منذ زمن طويل. وكما أشار تقرير لمكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) “لم يفتأ قادة وعناصر المجموعات التي تعتقد بتفوق العنصر الأبيض يبدون اهتماماً منذ أمد بعيد في اختراق أجهزة الأمن المختلفة أو في تجنيد العاملين فيها.” صدر هذا التقرير في عام 2006.

والآن أجبر السادس من كانون الثاني/يناير الأمريكيين على الاعتراف بالخطر المحتمل الذي يتهدد مجتمعهم من داخل قوات الأمن والجيش، والتي باتت أشبه بسيف ذي حدين. فهم يريدون لمن يهيمنون على وسائل العنف أن يكونوا على مستوى من القوة والمنعة بحيث يحال دون اختراقهم، وبذلك يتمكنون من المساعدة في حماية النظام الدستوري، ولكنهم في نفس الوقت لا يريدون لهم أن يتمتعوا بقوة تخرجهم عن سيطرة المدنيين وتفقد هؤلاء القدرة على التحكم بهم.

 

ينبغي أن تكون المشكلة التي تعاني منها الولايات المتحدة جلية لا لبس فيها، وهي أن دعاة الفتنة موجودون في صفوف قوات الأمن والقوات المسلحة، وحينما يتعلق الأمر بأجهزة إنفاذ القانون والاتحادات التي تمثلها فإنهم باتوا فوق أدوات التحكم الفعلي التي بأيدي المدنيين. والسؤال الذي يثار الآن هو: ماذا عسانا أن نفعل إزاء ذلك؟

 

إن من نافلة القول أن الولايات المتحدة ليس بوسعها، وما ينبغي لها بتاتا، ممارسة ذلك النوع من إعادة الثقيف والتلقين وممارسة الرصد والرقابة الذي تمارسه السلطات الحاكمة في الشرق الأوسط لدرء الفتنة ومنع الخروج عليها. ومع ذلك، ليس واضحا ما إذا كان السياسيون في الولايات المتحدة لديهم القدرة على تحمل عبء إجراء تحقيق في مدى تغلغل المجموعات النازية الجديدة، والمجموعات التي تعتقد بتفوق العنصر الأبيض، ومنتسبي تيار كيو-أنانون داخل قواتها الأمنية إذا ما أخذنا بالاعتبار ما أضفته فترة حكم ترامب على هذه المجموعات من اعتبار سياسي ومن نفوذ.

يكرس ترشيح بايدن لجنرال متقاعد ليشغل منصب وزير الدفاع توجها بالغ الخطورة، ولذلك ينبغي أن تصاحب الموافقة عليه بضمانات حاسمة مانعة.

أقل ما يمكن أن يقال هو أن قرار وزارة الدفاع الأمريكية التدقيق في عناصر الحرس الوطني الذين كلفوا بحماية واشنطن أثناء مراسيم التنصيب يمثل اعترافا بوجود مشكلة داخل القوات المسلحة. ولذلك ينبغي أن تكون الأولوية الأولى لوزير الدفاع الجديد وكذلك للمدعي العام الجديد هي انتهاج سياسات وتدوين قواعد وتنظيمات جديدة تمنح الجيش وأجهزة إنفاذ القانون سبل التعرف على العناصر المتمردة واجتثاثها بلا هوادة.

 

لا ريب في أن تركيا حينما تحافظ على المبادئ الكمالية داخل صفوف قواتها الأمنية والعسكرية فإنها بذلك تحافظ على نظام سياسي غير ديمقراطي، ونفس الشيء ينطبق على مصر، حيث يتم الحفاظ على نظام الحكم السلطوي من خلال استبعاد كل من يشتبه بحمله لآراء سياسية من المرشحين للانضمام إلى صفوف قواتها وأجهزتها الأمنية.

 

إلا أن هذه الحقائق لا ينبغي لها أن تشغل الأمريكيين عما يفهمه المتمردون أفضل من غيرهم ألا وهو أن النظام السياسي يغدو عرضة للأخطار إذا ما باتت الأجهزة الأمنية مكشوفة وعرضة للأفكار والممارسات التي تدعو إلى الفتنة والتمرد. وفي نهاية المطاف يتوقف مصير النظام الديمقراطي في الولايات المتحدة وكذلك سلامة وأمن المواطنين الأمريكيين على الإفاقة من الغفوة وإدراك أن الأمريكيين لا يختلفون عن غيرهم ولا يمثلون استثناء عن القاعدة.

 

 

————————-

ستيفن كوك: باحث في دراسات الشرق الأوسط وأفريقيا لدى مجلس العلاقات الخارجية. صدر له مؤخرا كتاب بعنوان: “الفجر الكاذب: الاحتجاج والديمقراطية والعنف في الشرق الأوسط الجديد”

عربي21

short_link:
Copied
Tags: أنور الساداتالجيش المصريالديمقراطيةبلادتركياخالد الإسلامبوليخطرداخليكاتب أمريكيمصريهدد
Share77Tweet48

Related Posts

“إسرئيل هيوم”: 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب “التحولات” الأميركية.. ما هي؟

“إسرئيل هيوم”: 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب “التحولات” الأميركية.. ما هي؟

11 مايو 2025
0

أخبار السودان : "إسرئيل هيوم": 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب "التحولات" الأميركية.. ما هي؟   "إسرائيل هيوم" تطرح 3...

الصحة بغزة: 1500 فقدوا البصر و4 آلاف مهددون بالعمى جراء نقص الأدوية

الصحة بغزة: 1500 فقدوا البصر و4 آلاف مهددون بالعمى جراء نقص الأدوية

11 مايو 2025
0

أخبار السودان : الصحة بغزة: 1500 فقدوا البصر و4 آلاف مهددون بالعمى جراء نقص الأدوية   أعلنت وزارة الصحة في...

إعلام إسرائيلي: مغادرة 3 قاذفات أميركية لقاعدة “دييغو غارسيا”في المحيط الهندي

إعلام إسرائيلي: مغادرة 3 قاذفات أميركية لقاعدة “دييغو غارسيا”في المحيط الهندي

10 مايو 2025
0

أخبار السودان : إعلام إسرائيلي: مغادرة 3 قاذفات أميركية لقاعدة "دييغو غارسيا"في المحيط الهندي   تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن...

استطلاع: انخفاض نسبة الإسرائيليين المؤيدين لسيطرة “إسرائيل” على غزة

استطلاع: انخفاض نسبة الإسرائيليين المؤيدين لسيطرة “إسرائيل” على غزة

10 مايو 2025
0

أخبار السودان : استطلاع: انخفاض نسبة الإسرائيليين المؤيدين لسيطرة "إسرائيل" على غزة   نشر موقع "pew Research Center" البريطاني (مؤسسة...

لليوم السادس.. الجيش يصد مسيرات في سماء مدينة بورتسودان

لليوم السادس.. الجيش يصد مسيرات في سماء مدينة بورتسودان

9 مايو 2025
0

أخبار السودان : لليوم السادس.. الجيش يصد مسيرات في سماء مدينة بورتسودان   قالت مصادر رسمية للجزيرة إن دفاعات الجيش...

Load More
  • Trending
  • Comments
  • Latest
تنسيقيات لجان

لجان المقاومة بالخرطوم تعلن عن جدول مليونيات شهر يناير

1 يناير 2022

من هي د.سلمى عبد الجبار المبارك موسى عضو مجلس السيادة الجديد؟

12 نوفمبر 2021
العام الدراسي

وزارة التربية بالخرطوم تعلن التقويم المدرسي للعام الدراسي 2021-2022م

14 سبتمبر 2021
العملات

الدولار يتراجع إمام الجنيه بالسوق الموازي

9 أغسطس 2022
دينق قوج

دينق قوج يكشف كذب الخرطوم ومبارك اردول

29 مارس 2022
سحب جنسية سُودانيين من أصول أجنبية

من هو الفريق شرطة خالد مهدي إبراهيم الإمام مدير عام قوات الشرطة؟

22 فبراير 2021

تعرف علي الإعراب الصحيح لكلمة ” أكلت حذاء أخي ” بامتحان اللغة العربية 3 ثانوي أدبي 2021

13 يوليو 2021
فيلم ديزني الجديد “إنكانتو” يتصدر إيرادات السينما الأمريكية

فيلم ديزني الجديد “إنكانتو” يتصدر إيرادات السينما الأمريكية

29 نوفمبر 2021
شركة بيبسي من داعمي إسرائيل

شركة بيبسي من داعمي إسرائيل

23 فبراير 2024
جشع

جشع الرأسمالية: سانوميكس نموذجا

22 أغسطس 2022
رئيس مجلس السيادة إلى الإمارات.. أوجه عديدة وأهداف مهمة!

البرهان ينتقد تأخر إعلان الحكومة الجديدة ويهدد

1
خلال زيارة تفقدية.. توجيهات صارمة من مجلس الوزراء للحد من السرقات بمطار الخرطوم

خلال زيارة تفقدية.. توجيهات صارمة من مجلس الوزراء للحد من السرقات بمطار الخرطوم

0
رئيس الوزراء يقطع زيارته إلى إثيوبيا على نحو مفاجئ

رئيس الوزراء يقطع زيارته إلى إثيوبيا على نحو مفاجئ

0
الولايات المتحدة تسحب رسمياً السودان من قائمتها للدول الراعية للإرهاب

الولايات المتحدة تسحب رسمياً السودان من قائمتها للدول الراعية للإرهاب

0
مايك بومبيو: إزالة السودان من قائمة الإرهاب جاء بعد تغيير مساره عن نظام عمر البشير

مايك بومبيو: إزالة السودان من قائمة الإرهاب جاء بعد تغيير مساره عن نظام عمر البشير

0
المكون

هذا ماقاله حميدتي عن رفع السودان من قائمة الإرهاب الأمريكية

0
مفرح يشيد بالانسجام الجيد بين الدعاة والأئمة بغرب كردفان

وزير الأوقاف والشؤون الدينية يكشف تفاصيل نزع (دكاكين) بعمارة الذهب

0
المؤتمر السوداني: رفع السودان من قائمة الإرهاب يساعد في إنجاز عملية التحول الديمقراطي

المؤتمر السوداني: رفع السودان من قائمة الإرهاب يساعد في إنجاز عملية التحول الديمقراطي

0
تراشق بين مقرر لجنة التفكيك والوزيرة السابقة هبة

وزيرة المالية ترحب برفع السودان من قائمة الارهاب

0
استئناف عمل لجنة الحدود ومفاوضات سد النهضة

استئناف عمل لجنة الحدود ومفاوضات سد النهضة

0
“إسرئيل هيوم”: 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب “التحولات” الأميركية.. ما هي؟

“إسرئيل هيوم”: 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب “التحولات” الأميركية.. ما هي؟

11 مايو 2025
الدفاعات الجوية تحبط هجوماً بمسيّرات انتحارية وتؤمّن سماء عطبرة وبورتسودان

الدفاعات الجوية تحبط هجوماً بمسيّرات انتحارية وتؤمّن سماء عطبرة وبورتسودان

11 مايو 2025
الدفاع المدني يخمد حرائق بورتسودان

الدفاع المدني يخمد حرائق بورتسودان

11 مايو 2025
مسيرة تهاجم مستشفى والحكومة تعلق

مسيرة تهاجم مستشفى والحكومة تعلق

11 مايو 2025
قصف مدفعي ينهي حياة أسرة بأكملها

قصف مدفعي ينهي حياة أسرة بأكملها

11 مايو 2025
الصحة بغزة: 1500 فقدوا البصر و4 آلاف مهددون بالعمى جراء نقص الأدوية

الصحة بغزة: 1500 فقدوا البصر و4 آلاف مهددون بالعمى جراء نقص الأدوية

11 مايو 2025
مسيرة تستهدف سجن الأبيض ووقوع قتلى وجرحى

مسيرة تستهدف سجن الأبيض ووقوع قتلى وجرحى

10 مايو 2025
سبعة أيام من الجحيم.. بورتسودان تحت نيران المسيّرات والكارثة تمتد إلى دارفور

سبعة أيام من الجحيم.. بورتسودان تحت نيران المسيّرات والكارثة تمتد إلى دارفور

10 مايو 2025
إعلام إسرائيلي: مغادرة 3 قاذفات أميركية لقاعدة “دييغو غارسيا”في المحيط الهندي

إعلام إسرائيلي: مغادرة 3 قاذفات أميركية لقاعدة “دييغو غارسيا”في المحيط الهندي

10 مايو 2025
استطلاع: انخفاض نسبة الإسرائيليين المؤيدين لسيطرة “إسرائيل” على غزة

استطلاع: انخفاض نسبة الإسرائيليين المؤيدين لسيطرة “إسرائيل” على غزة

10 مايو 2025
Akhbaralsudan

© 2020 akhbaralsudan.com

Navigate Site

  • الصفحة الرئيسية

Follow Us

No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير

© 2020 akhbaralsudan.com