أقرّ وزير الخارجية المكلف علي الصادق، بأنّ العلاقات بين واشنطن والخرطوم ليست على ما يرام، لكنّه قال إنّ”شعرة معاوية” ما زالت موجودة بين البلدين.
وأكّد وزير الخارجية بحسب صحيفة الصيحة الصادرة، الأحد، أنّ الولايات المتحدّة مثّلت أكثر الدول الداعمة للانتقال في السودان.
وقال إنّ واشنطن رهنت استئناف الدعم بالعودة للمسار الديمقراطي، وكشف عن وصول السفير الأمريكي للخرطوم في أيّ وقتٍ بعد موافقة الكونغرس الأمريكي الأسبوع الماضي.
وقال وزير الخارجية إنّ الحكومة لا ترغب في بعثة أممية تمارس الابتزاز.
المصدر: صحيفة الصيحة