Akhbaralsudan
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير
No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير
No Result
View All Result
Akhbaralsudan
No Result
View All Result
Home تقاریر وتحقیقات

طوفان الأقصى قلب “موازين الوعي”.. لماذا تغيرت نظرة الشعوب تجاه فلسطين؟

9 أكتوبر 2024
in تقاریر وتحقیقات
0
طوفان الأقصى قلب “موازين الوعي”.. لماذا تغيرت نظرة الشعوب تجاه فلسطين؟
190
SHARES
1.5k
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أخبار السودان :

طوفان الأقصى قلب “موازين الوعي”.. لماذا تغيرت نظرة الشعوب تجاه فلسطين؟

Related articles

الغارديان: نشهد المرحلة النهائية من الإبادة الجماعية في غزة

الغارديان: نشهد المرحلة النهائية من الإبادة الجماعية في غزة

7 نوفمبر 2024
كاتب بريطاني مخضرم: هل أصيبت إسرائيل بالجنون؟

كاتب بريطاني مخضرم: هل أصيبت إسرائيل بالجنون؟

6 نوفمبر 2024

 

عام مر على عملية “طوفان الأقصى”، شهد فيه العالم مجازر وإسالة دماء الأبرياء واستباحت قوات الاحتلال الإسرائيلي فيه قتل الأطفال والنساء منذ اللحظات الأولى لاندلاع الحرب على غزة، إلا أن حالة النجاح الوحيدة تجسدت في تحريك مشاعر الشعوب حول العالم بشكل لم يسبق له مثيل تجاه معاناة الفلسطينيين، وتشكيل وعي جديد بالقضية الفلسطينية كان قد تراجع في السنوات الأخيرة.

فالصور الملونة بلون الدماء ومرسخه بأشلاء الشهداء من أطفال ونساء وشيوخ وآلم الأطفال والعائلات التي فقدت بيوتها وأحبتها جعلت الألم الفلسطيني ملموسًا في قلوب الملايين، فخرجت في شوارع العواصم الكبرى وتجمع الناس من مختلف الخلفيات والأعمار، يرفعون أعلام فلسطين ويهتفون بشعارات تدعو لإنهاء الحرب والاحتلال، فهذه التظاهرات لا تعكس فقط التضامن السياسي، بل أصبحت إيذانا بمولد وعي جديد بين شعوب العالم بإنسانية عالمية تجتمع حول حق الفلسطينيين في العيش بكرامة وسلام على أرضهم.

الوعي الذي تشكل لم يفرق بين صغير وكبير، لكنه وجد طريقه للوصول لكل “إنسان” من يشعر بحق فلسطين دون تفريقه فوصل للكبار والصغار، ولطلاب الجامعات والمدارس التي تعالى أصواتها بشكل مؤثر، حيث نظم طلاب من جامعات مرموقة مثل كولومبيا التي افتتحت الاحتجاجات الطلابية، وجامعة أكسفورد وهارفارد تظاهرات واعتصامات، حاملين لافتات تندد بالعدوان وتدعو إلى وقف التعاون مع الاحتلال الإسرائيلي.

هؤلاء الشباب، الذين لم يشهدوا سوى القليل من الصراعات المباشرة في حياتهم، وقفوا دفاعًا عن أطفال غزة الذين يعيشون في ظل القصف والخوف، فكانت هذه الاحتجاجات بمثابة رسالة عالمية، أن العدالة ليست مقتصرة على حدود، وأن كرامة الإنسان واحدة في كل مكان.

وأصبحت وسائل التواصل الاجتماعي نافذة للعالم على حياة الفلسطينيين، رغم التعتيم، فكل صورة لطفل تحت الأنقاض أو أم تحتضن بقايا منزلها المهدم، كانت كافية لتحرك قلوب الناس في كل مكان. التفاعل الإنساني مع هذه المشاهد كان واضحًا في الدعوات المستمرة لوقف الحرب، والتضامن الواسع الذي عبر عنه الناس من خلال مشاركاتهم ودعواتهم العفوية عبر الإنترنت، فكل هذه النماذج ما هي إلا دليلا واضحا على وعي جديد خرج من رحم محنة حرب غزة للعالم أجمع ليلتف حول قضية فلسطين.

تزايد الوعي

وفي تصريحات خاصة لـ” عربي21″ قال الخبير بالشؤون الأوروبية والدولية حسام شاكر، إنه منذ السابع من تشرين الأول / أكتوبر 2023، وشهدت المواقف السياسية الأوروبية تنديدًا واسعًا بالمقاومة الفلسطينية، وخاصةً “طوفان الأقصى”، مع انحياز واضح للجانب الإسرائيلي، هذه المواقف زادت من التباين والارتباك مع تصاعد الحرب والخسائر البشرية في غزة.

وأضاف أن العديد من المدن الأوروبية شهدت مظاهرات حاشدة تضامناً مع الشعب الفلسطيني، مما يشير إلى تزايد الوعي الشعبي والدعوة لإنهاء الاحتلال، على الرغم من المواقف الرسمية، وتجاهل المستوى السياسي في عدة دول الضغوط الشعبية للمطالبة بوقف الهجمات على غزة، ما يدل على انفصال بين المواقف الرسمية والمشاعر الشعبية.

 

أسباب الوعي

أكد حسام شاكر أن الحالة الجماهيرية الداعمة لفلسطين تميزت بتنوعها، حيث ضمت مختلف المكونات الإثنية، وشهدت المدن الأوروبية أنشطة من قبل تجمعات فلسطينية وعربية، بالإضافة إلى تعاون مع منظمات مدنية ونقابية وحركات شبابية، كما انطلقت مبادرات جديدة على مواقع التواصل الاجتماعي، مع ظهور تجمّعات يهودية مناهضة للصهيونية، وأظهرت هذه التحركات تنوعاً في أشكال التعبير وتعزيز التضامن مع فلسطين في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي

وأشار الخبير في العلاقات الأوروبية والدولية إلى أن حالة الوعي بالقضية الفلسطينية، والتي ظهرت خلال العام كان لها محفزات عدة، أدت إلى تعزيز هذه الحالة لدى الجمهور والتي تعد أهمها الوحشية الظاهرة للإبادة الجماعية، وجرائم الحرب في غزة، التي يمكن مشاهدتها عبر وسائل الإعلام.

وتابع شاكر أن إضافة على الوحشية التي تعامل بها الاحتلال مع أهالي غزة جاء إرث التضامن مع فلسطين، وزيادة الوعي بطبيعة الاحتلال، الذي لعب دوره وكان سببا فاعلا، كما أن تنامي النشاطات الشعبية التي تتحدى السرديات المؤيدة للاحتلال، ليزيد من هذا الوعي والتفاعل مع القضية الفلسطينية.

وأشار إلى أن الفضاء الشبكي الذي كشف حقائق مغيبة في وسائل الإعلام الغربية، تسبب في صدمة داخل المجتمعات الغربية التي كانت لم تتعايش مع تلك الأحداث والإجرام للاحتلال الإسرائيلي من قبل، كما أن الصدمة من تواطؤ بعض الدول الغربية مع الاحتلال، زادت من تفاعل الشباب الأوروبي مع القضية الفلسطينية.

 

تزايد الوعي ابداع للحراك

ومن ناحية أخرى أكد شاكر أن زيادة الوعي بالقضية الفلسطينية لدى الأفراد والشعوب أدي إلى إبداع في الحراك الرافض للحرب والمؤيد لوقف إطلاق النار في غزة حيث استمرت المظاهرات والنشاطات التقليدية في أوروبا، ولكن ظهرت أيضًا فعاليات جديدة تتميز بالجرأة والابتكار، جاءت أبرز أشكالها فيما يلي:

فعاليات في مواقع رمزية، حيث تم تنظيم نشاطات في مواقع رمزية مثل مقارّ الاتحاد الأوروبي وإقليم الباسك الإسباني، حيث شهدت فعاليات مؤثرة.

أنماط من الفعاليات الجديدة، كالجلوس الأرضي (SIT-IN) والتمدد (DIE-IN) : حيث تم تنظيم فعاليات جلوس وتمدد في الأماكن العامة مثل محطات القطار والأسواق. كانت الدول الاسكندنافية وهولندا في المقدمة.

المقاطعة والتظاهر ضد متاجر ومطاعم داعمة للاحتلال الإسرائيلي، حيث شهدت المظاهرات استهداف سلاسل متاجر ومطاعم تُتهم بالانحياز لإسرائيل، مع تنظيم اعتصامات أمامها والدعوات لمقاطعتها مما أدي إلى تكبدها خسائر اقتصادية كبيرة.

التظاهر أمام مصانع الأسلحة، حيث نظم مؤيدو فلسطين مظاهرات استهدفت مصانع سلاح وشركات متعاقدة مع الاحتلال الإسرائيلي، مع محاولة لتعطيل نشاطاتها، والمطالبة بوقف التعاون مع الاحتلال أو تصدير الأسلحة له.

مخيمات اعتصام جامعية التي بدأت في جامعة كولومبيا الأمريكية وتوسعت إلى جامعات أخرى، مع توقعات بانتشارها مجددًا في العام الدراسي الجديد.

الاعتراض على أنشطة رسمية تنظيم فعاليات للتشويش على كلمات مسؤولين وشخصيات داعمة للاحتلال، خلال المؤتمرات والفعاليات الرسمية للاستفادة من تسليط الضوء والإعلام في تلك الفعاليات ولفت انتباه الجميع للمجازر التي ترتكب في قطاع غزة.

وعي “هز” الحليف الأكبر
ورغم المفاجأة في صعود الوعي بقضية فلسطين داخل المجتمع الأمريكي الداعم الأول للاحتلال الإسرائيلي، وانتشار المظاهرات المطالبة بوقف الحرب في غزة والتأثير المباشر على الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقرر أقامتها في تشرين الثاني/ نوفمبر القادم، إلا أن الأمر لم يختلف كثير في الأسباب.

وأكد الخبير في الشؤون الأمريكية خالد الترعاني، أن التغير في الوعي داخل المجتمع الأمريكي نتج عن عدة عوامل رئيسية، جاء في مقدمتها الجرائم الإسرائيلية، وارتكاب الاحتلال مجازر مروعة، خاصة ضد المدنيين والأطفال، مما دفع الشعوب للتساؤل البحث عن الحقيقة، خصوصًا مع التباين في عرض الإعلام التقليدي للأحداث، حيث يميل الإعلام الأمريكي التقليدي لدعم السردية الإسرائيلية، لكنه لم يعد قادرًا على إخفاء الحقائق بسبب الانتشار الواسع للإعلام البديل.

وأضاف الترعاني في تصريحات خاصة لـ”عربي21″ أن كمية العنف المفرط والدماء المهدورة في غزة، أدت إلى تحفيز المجتمع للتساؤل عما يجري، رغم محاولات الإعلام لتبرير الجرائم عبر التركيز على فكرة أن المدنيين الفلسطينيين كانوا دروعًا بشرية أو جزءًا من حماس، بينما يستخدم الإعلام كلمات مختلفة عند الحديث عن الضحايا الفلسطينيين مقابل الإسرائيليين، مما أدى إلى شعور بالتناقض الكبير بين السرديتين.

وأشار إلى أن انتشار الإعلام البديل ووسائل التواصل الاجتماعي والمنصات غير التقليدية أدي إلى تقديم رواية أكثر توازنًا، جعل العديد من الناس يبحثون بعيدًا عن الإعلام المنحاز للاحتلال الإسرائيلي، وساهمت هذه المنصات في إيصال صوت الفلسطينيين بشكل لم يكن ممكنًا من قبل.

وفي السياق ذاته أكد الخبير في الشؤون الأمريكية أن الجالية العربية والمسلمة كان لها جهود كبيرة قامت بها في أمريكا، لرفع مستوى الوعي حول القضية الفلسطينية، حيث أطلقت العديد من المبادرات والحملات لفضح جرائم الاحتلال والتعبير عن المظلومية الفلسطينية.

وأضاف أن أبرز تلك الفعاليات كانت حملة “معاقبة بايدن” “Abandon Biden” التي أثرت على السياسة الأمريكية الداخلية، وركزت على الولايات المتأرجحة مثل ميشيغان وجورجيا وبنسلفانيا، حيث دعت الناخبين للتصويت بـ “غير ملتزم” ضد الرئيس بايدن في الانتخابات التمهيدية، حيث لاقت الحملة نجاحًا، حيث شارك فيها مئات الآلاف، وأرسلت رسالة واضحة إلى البيت الأبيض أن دعمهم للاحتلال الإسرائيلي قد يكلفهم دعمًا سياسيًا كبيرًا، وأثرت بشكل واضح على الرأي العام الأمريكي، وسلطت الضوء على جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل في غزة.

 

الاحتجاجات الطلابية “وعي مستقبل”

شكلت الحركات الطلابية انطلاقة جديدة غير متوقعة للوعي بالقضية الفلسطينية يظهر أثرها في المستقبل، خاصة أن تلك الأجيال لم تكن تعلم شيء عن قضية فلسطين، قبل الحرب على غزة مما تسمعه وتتبناه أمريكا من سردية إسرائيلية.

وأردف الترعاني إلى أن المجازر التي ارتكبت في قطاع غزة أدت إلى انطلاق المظاهرات الطلابية في الجامعات الأمريكية كرد فعل على الأوضاع في فلسطين، وقد تصاعدت هذه المظاهرات لتشمل اعتصامات وأشكالًا من العصيان المدني داخل الجامعات، حيث تُعتبر الجامعات مراكز لتوليد الأفكار والحركات الاجتماعية الجديدة وزيادة الوعي المستقبلي لأجيال جديدة قادمة.

وأشار إلى أن تلك المظاهرات وهذا الوعي سيكون له تأثير على الأجيال الشابة وسيصبح الجيل الجديد أكثر تفتحًا على المعلومات وأكثر وعيًا بالقضايا العالمية، بما في ذلك القضية الفلسطينية، ومع وجود الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، بات هذا الجيل يمتلك مصادر متنوعة للمعلومات، مما جعله أكثر قدرة على تكوين آرائه بشكل مستقل بعيدًا عن التأثيرات الإعلامية الموجهة.

أجمعت الآراء على دور مواقع التواصل الاجتماعي في ارتفاع الوعي لدى جمهور الشعوب بالقضية الفلسطينية، كونه إعلاما بديلا عن غيره الحكومي والتقليدي الذي تبنى السردية الإسرائيلية يعمل على التوازن بين الروايات.

وأكد مدير منتدى فلسطين الدولي للإعلام والاتصال – تواصل بلال خليل، في تصريحات خاصة لـ”عربي21″ أن الإعلام الرقمي أحدث نقلة نوعية في طريقة تغطية أحداث فلسطين، من خلال عدة جوانب مترابطة أولها كسر احتكار الإعلام التقليدي، فالرواية الرسمية للمؤسسات الإعلامية الكبرى والتي في جلها منحازة لصالح الدعاية الإسرائيلية لم تعد وحيدة في الساحة، فمع ظهور الإعلام الرقمي، تم كسر هذا الاحتكار.

وأضاف خليل أنه أصبح بإمكان الفلسطينيين والمناصرين لهم نشر قصصهم وشهاداتهم الشخصية مباشرة عبر المنصات الرقمية، وهذا أعطى فرصة كبيرة للصحفيين والمواطنين على حد سواء أن يستخدموا هواتفهم المحمولة لتوثيق الأحداث بشكل لحظي عبر المنصات الرقمية، وهذا النوع من التغطية الفورية يسمح بنقل الحقيقة على الأرض بسرعة ويصعب على الأطراف الأخرى تزييف أو إنكار الأحداث.

 

الرواية الفلسطينية تتجاوز الحدود

وأشار مدير منتدى فلسطين الدولي للإعلام والاتصال – تواصل، إلى أن بواسطة الإعلام الرقمي باتت الرواية الفلسطينية تصل إلى جمهور دولي أوسع، وتجاوز الحدود الجغرافية، وهذا أتاح الفرصة للجماهير للتفاعل الرقمي مع المحتوى المتعلق بالقضية الفلسطينية، مولداً لنوع من المشاركة الجماعية التي تزيد من انتشار الرواية الفلسطينية وتخلق تضامنًا عالميًا.

وأضاف أن الإعلام الرقمي لعب دور أساسي وكبير في تعزيز السردية الفلسطينية في مواجهته دعاية الاحتلال الكاذبة، وهذا التقدم الرقمي أدى إلى تطوير التضامن القائمة في العالم، بل وبناء حِراكات جديدة لم نكن نراها وربما أبرزها حراك الجامعات المؤيد للحق الفلسطيني حول العالم. والذي وظف الحملات الرقمية والهاشتاغات وتطورت إلى حملات تضامن في الشوارع والجامعات وشارك فيها ناشطون عالميون.

وقال بلال خليل إنه بعد تمكن الإعلام الرقمي من إيصال الصوت الفلسطيني عادت الدول المنحازة للاحتلال وعلى رأسها أمريكا وبضغط من الاحتلال إلى تضيق الخناق على الرواية الفلسطينية في الفضاء الرقمي، وبات المنصات تشكل عوائق أمام نقل الرواية بشكل كامل، مما أثر على مدى حرية التعبير، وحد أحيانًا من قدرة الناشطين المؤيدين للحق الفلسطيني على إيصال رسائلهم بفعالية.

وأضاف أن المنصات الرقمية مارست دور التقييد بأشكال متعددة ومستويات متفاوتة وتراوحت من إعدام الحسابات المتبنية للحق الفلسطيني، أو حذف المنشورات الداعمة له أو تقييد الوصول لهذه الحسابات مما يشكل آلة ضغط وترهيب للمؤثرين خوفا من خسارة حساباتهم التي تكون بمجملها مصدر دخل لأصحابها، إضافة إلى ممارسات متعلقة بتوجيه الخوازميات، ووظفوا لذلك أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي.

وأبدى مدير منتدى فلسطين الدولي للإعلام والاتصال – تواصل تخوفه من استمرار سياسة إغلاق حسابات الناشطين الرقميين تحت مبررات تتعلق بانتهاك “سياسات الاستخدام”، مما يحد من قدرتهم على التواصل مع جمهورهم. ومع وجود سياسة تهدف إلى تطبيق الاحتلال الرقمي، فإن هذه الإجراءات التعسفية ستصل إلى مستويات يعاقب فيها صاحب المحتوى الفلسطيني من خلال قوانين مدنية تتعدى عقوبة إغلاق الحسابات الرقمية.

 

المصدر: عربي21

short_link:
Copied
Tags: أخبار السودانالاحتجاجات الطلابيةالاحتلال الإسرائيليالسردية الفلسطينيةالمظاهراتطوفان الأقصىغزةفلسطين
Share76Tweet48

Related Posts

الغارديان: نشهد المرحلة النهائية من الإبادة الجماعية في غزة

الغارديان: نشهد المرحلة النهائية من الإبادة الجماعية في غزة

7 نوفمبر 2024
0

أخبار السودان : الغارديان: نشهد المرحلة النهائية من الإبادة الجماعية في غزة   بدأ مقال للصحفية أروى مهداوي بالسؤال "هل...

كاتب بريطاني مخضرم: هل أصيبت إسرائيل بالجنون؟

كاتب بريطاني مخضرم: هل أصيبت إسرائيل بالجنون؟

6 نوفمبر 2024
0

أخبار السودان : كاتب بريطاني مخضرم: هل أصيبت إسرائيل بالجنون؟   نشر الكاتب البريطاني المخضرم "ديفيد هيرست" مقالا، تناول فيه الإبادة...

العلاقات التجارية العربية الإسرائيلية لا تزال قوية.. لكن إلى متى؟

العلاقات التجارية العربية الإسرائيلية لا تزال قوية.. لكن إلى متى؟

30 أكتوبر 2024
0

أخبار السودان : العلاقات التجارية العربية الإسرائيلية لا تزال قوية.. لكن إلى متى؟   تستمر الأعمال التجارية بين بعض الدول...

هل غادرت “كارفور” السوق الأردنية أم غيّرت جلدها؟.. أزالت اليافطات

هل غادرت “كارفور” السوق الأردنية أم غيّرت جلدها؟.. أزالت اليافطات

27 أكتوبر 2024
0

أخبار السودان : هل غادرت "كارفور" السوق الأردنية أم غيّرت جلدها؟.. أزالت اليافطات   أدى تصاعد حملات المقاطعة الشعبية للشركات...

حملة لمقاطعة شركة “سيسكو” العالمية.. كيف تدعم إبادة غزة؟

حملة لمقاطعة شركة “سيسكو” العالمية.. كيف تدعم إبادة غزة؟

24 أكتوبر 2024
0

أخبار السودان : حملة لمقاطعة شركة "سيسكو" العالمية.. كيف تدعم إبادة غزة؟   أطلقت حركة مقاطعة "إسرائيل" وسحب الاستثمارات منها...

Load More
  • Trending
  • Comments
  • Latest
تنسيقيات لجان

لجان المقاومة بالخرطوم تعلن عن جدول مليونيات شهر يناير

1 يناير 2022

من هي د.سلمى عبد الجبار المبارك موسى عضو مجلس السيادة الجديد؟

12 نوفمبر 2021
العام الدراسي

وزارة التربية بالخرطوم تعلن التقويم المدرسي للعام الدراسي 2021-2022م

14 سبتمبر 2021
العملات

الدولار يتراجع إمام الجنيه بالسوق الموازي

9 أغسطس 2022
دينق قوج

دينق قوج يكشف كذب الخرطوم ومبارك اردول

29 مارس 2022
سحب جنسية سُودانيين من أصول أجنبية

من هو الفريق شرطة خالد مهدي إبراهيم الإمام مدير عام قوات الشرطة؟

22 فبراير 2021

تعرف علي الإعراب الصحيح لكلمة ” أكلت حذاء أخي ” بامتحان اللغة العربية 3 ثانوي أدبي 2021

13 يوليو 2021
فيلم ديزني الجديد “إنكانتو” يتصدر إيرادات السينما الأمريكية

فيلم ديزني الجديد “إنكانتو” يتصدر إيرادات السينما الأمريكية

29 نوفمبر 2021
شركة بيبسي من داعمي إسرائيل

شركة بيبسي من داعمي إسرائيل

23 فبراير 2024
جشع

جشع الرأسمالية: سانوميكس نموذجا

22 أغسطس 2022
رئيس مجلس السيادة إلى الإمارات.. أوجه عديدة وأهداف مهمة!

البرهان ينتقد تأخر إعلان الحكومة الجديدة ويهدد

1
خلال زيارة تفقدية.. توجيهات صارمة من مجلس الوزراء للحد من السرقات بمطار الخرطوم

خلال زيارة تفقدية.. توجيهات صارمة من مجلس الوزراء للحد من السرقات بمطار الخرطوم

0
رئيس الوزراء يقطع زيارته إلى إثيوبيا على نحو مفاجئ

رئيس الوزراء يقطع زيارته إلى إثيوبيا على نحو مفاجئ

0
الولايات المتحدة تسحب رسمياً السودان من قائمتها للدول الراعية للإرهاب

الولايات المتحدة تسحب رسمياً السودان من قائمتها للدول الراعية للإرهاب

0
مايك بومبيو: إزالة السودان من قائمة الإرهاب جاء بعد تغيير مساره عن نظام عمر البشير

مايك بومبيو: إزالة السودان من قائمة الإرهاب جاء بعد تغيير مساره عن نظام عمر البشير

0
المكون

هذا ماقاله حميدتي عن رفع السودان من قائمة الإرهاب الأمريكية

0
مفرح يشيد بالانسجام الجيد بين الدعاة والأئمة بغرب كردفان

وزير الأوقاف والشؤون الدينية يكشف تفاصيل نزع (دكاكين) بعمارة الذهب

0
المؤتمر السوداني: رفع السودان من قائمة الإرهاب يساعد في إنجاز عملية التحول الديمقراطي

المؤتمر السوداني: رفع السودان من قائمة الإرهاب يساعد في إنجاز عملية التحول الديمقراطي

0
تراشق بين مقرر لجنة التفكيك والوزيرة السابقة هبة

وزيرة المالية ترحب برفع السودان من قائمة الارهاب

0
استئناف عمل لجنة الحدود ومفاوضات سد النهضة

استئناف عمل لجنة الحدود ومفاوضات سد النهضة

0
إسرائيل “منبوذة” دوليا.. تراجع الدعم الأمريكي وتعاطف أوروبي مع فلسطين

إسرائيل “منبوذة” دوليا.. تراجع الدعم الأمريكي وتعاطف أوروبي مع فلسطين

20 مايو 2025
الجيش السوداني يسيطر على صالحة ويغتنم معدات عسكرية متقدمة

الجيش السوداني يسيطر على صالحة ويغتنم معدات عسكرية متقدمة

20 مايو 2025
الجيش السوداني: نقترب من السيطرة على ولاية الخرطوم بشكل كامل

الجيش السوداني: نقترب من السيطرة على ولاية الخرطوم بشكل كامل

20 مايو 2025
الكشف عن ممر سقطرى الغامض… طائرات وأسلحة ثقيلة إلى السودان”

الكشف عن ممر سقطرى الغامض… طائرات وأسلحة ثقيلة إلى السودان”

20 مايو 2025
الجيش السوداني يتقدم في أم درمان.. ومعارك ضارية مع “الدعم السريع”

الجيش السوداني يتقدم في أم درمان.. ومعارك ضارية مع “الدعم السريع”

20 مايو 2025
إسرائيل تحرق الأرض.. شهادات مروعة لأهوال يوم القيامة في غزة

إسرائيل تحرق الأرض.. شهادات مروعة لأهوال يوم القيامة في غزة

20 مايو 2025
اتهامات للدعم بسقوط عشرات المدنيين في الفاشر

اتهامات للدعم بسقوط عشرات المدنيين في الفاشر

19 مايو 2025
كامل إدريس على أعتاب رئاسة الوزراء.. من هو ؟

كامل إدريس على أعتاب رئاسة الوزراء.. من هو ؟

19 مايو 2025
مناوي: نساء الفاشر قادرات على كسر الحصار عند وصول قواتنا إلى هذه المنطقة…

مناوي: نساء الفاشر قادرات على كسر الحصار عند وصول قواتنا إلى هذه المنطقة…

19 مايو 2025
طمأنوه بشأن مستقبل الحكومة.. مقربون لنتنياهو ينصحوه بإبرام صفقة مع حماس

طمأنوه بشأن مستقبل الحكومة.. مقربون لنتنياهو ينصحوه بإبرام صفقة مع حماس

19 مايو 2025
Akhbaralsudan

© 2020 akhbaralsudan.com

Navigate Site

  • الصفحة الرئيسية

Follow Us

No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير

© 2020 akhbaralsudan.com