Akhbaralsudan
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير
No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير
No Result
View All Result
Akhbaralsudan
No Result
View All Result
Home أهم الأخبار

تقرير يكشف كيف يقاتل أنصار البشير في صفوف الجيش؟ ولماذا يتخوف كثيرون من ظهورهم؟

4 أكتوبر 2023
in أهم الأخبار, اخبار السودان, السیاسیة
0
المعز حضرة

Sudanese President Omar al-Beshir delivers a speech during his swearing in ceremony at the parliament in Khartoum on May 27, 2010. Beshir, who last month won a multi-party election 21 years after seizing power in a military coup, vowed to engage with the West despite an International Criminal Court warrant hanging over him, as he was sworn in to a new five-year term. AFP PHOTO/ASHRAF SHAZLY (Photo credit should read ASHRAF SHAZLY/AFP/Getty Images)

190
SHARES
1.5k
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أخبار السودان :

“حتى الآن تدربت على استخدام سبعة أنواع من الأسلحة في أحد معسكرات الجيش السوداني. أنتظر دوري للانخراط في الحرب، لأنال شرف الدفاع عن هذا البلد”، هكذا قال الشاذلي عطا، وهو سوداني من ولاية كسلا شرقي البلاد، في مقابلة مع بي بي سي نيوز عربي.

Related articles

وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية والهجرة المصري

وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية والهجرة المصري

1 مايو 2025
أبو الغيط يجدد تأكيد دعم الجامعة العربية لوحدة السودان وسيادته

أبو الغيط يجدد تأكيد دعم الجامعة العربية لوحدة السودان وسيادته

1 مايو 2025

ينتمي الشاذلي للحركة الإسلامية السودانية، وقد تطوع بالانضمام للجيش، من أجل مواجهة قوات الدعم السريع شبه العسكرية، حيث نشب القتال بين الطرفين في منتصف أبريل الماضي.

بمجرد اندلاع القتال أعلن الجيش حالة الاستنفار. فهبَّ الإسلاميون لنصرته، وكثفت قيادات في نظام الرئيس المعزول عمر البشير جهودها، لاستنفار من يُسَمَّون بالمجاهدين.

كما انضم الآلاف من أبناء الحركة للجيش في الأسابيع الأخيرة بحسب الشهادات التي جمعتها بي بي سي.

لكن الجيش السوداني ينفي أن يكون الإسلاميون طرفا فاعلا في القتال، كما يستنكر اتهام بعضهم له بالتحول لحاضنة للمقاتلين الإسلاميين.

في هذا التقرير نعرض هوية المقاتلين المتطوعين بجانب الجيش. ماذا يفعلون؟ ولماذا يتخوف كثيرون من ظهورهم؟

“مجاهدون” متطوعون
يقول الشاذلي: “بمجرد عودتي من عملي في وقت الظهيرة، أنضم يوميا للمعسكر كي أتدرب على استخدام الأسلحة والمهارات القتالية. أقضي باقي النهار هناك، وأعود إلى منزلي مع غروب الشمس”.
وقد انضم إلى معسكر السواقي الجنوبية في مدينة كسلا شرقي السودان، التي كانت واحدة من أول وأبرز المناطق التي شهدت استنفار مئات المتطوعين لمساندة الجيش.

يربط مراقبون بين هذا الاستنفار وبين تحركات تزعمتها قيادات في نظام الرئيس السابق عمر البشير.

قبل انضمامه للمعسكر، حضر عطا أحد هذه اللقاءات التي نظمها القيادي في النظام السابق أحمد هارون.

أحمد هارون، هو أحد أبرز وجوه النظام السابق، ومطلوب من المحكمة الجنائية الدولية، وهو أحد أكثر القيادات نشاطا في حشد المقاتلين من شرقي السودان، وفقا لشهادات جمعتها بي بي سي.
غادر هارون سجنه مع بداية القتال في أبريل الماضي، حيث كان محبوسا بتهمة ارتكاب جرائم حرب.

“مولانا أحمد هارون أراد أن يشارك في الحرب مع الجيش كسوداني، وأراد أن يحشد أعضاء الحركة الإسلامية باعتبارهم جزءا من الشعب. وهذا موقف يحسب له”، هكذا يقول الشاذلي.

انتقد محامون وناشطون مدنيون هذه التحركات لهارون، وطالبوا النيابة بالقبض عليه، باعتباره “هاربا من السجن”. لكن النيابة السودانية ألغت مذكرة توقيف هارون بعد أيام من صدورها، دون سبب واضح.

يستنكر عطا هذا الهجوم على هارون. ويراه محاولة لإضعاف موقف الجيش وتركه دون ظهير شعبي. ويقول إن هذه المحاولات لن تعطل دعمهم للجيش، ” الإسلاميون قدموا خيرة كتائبهم وأعضائهم للانضمام لهذه الحرب. مولانا أحمد هارون سوداني ولا يستطيع أحد أن يحجم دوره، وأنا كسوداني لا يقدر أي شخص أو قوة على تحجيم دوري، ولو كان الجيش نفسه”.

لم تشهد كسلا معارك بعد، لكن عطا يرى أن ما يصفه ب”التمرد” يجب قمعه في الخرطوم، حيث يتركز القتال بيت الطرفين، حتى لا يتمدد للولايات الآمنة.

كثير من زملاء عطا انتقلوا إلى الخرطوم للقتال بجانب الجيش، وهو في انتظار دوره ليلحق بهم.

عندما تحدثنا إلى شاذلي، كانت مجموعتان من زملائه قد اتجهتا إلى الخرطوم بالفعل.
17 ألف شخص، هو عدد الدفعة الأولى من المتطوعين في ولاية كسلا والذين أرسلوا إلى الخرطوم، وفقا لتقدير الشاذلي. ويقول “عندما ترسل كل مدينة 700 مستنفر إلى الخرطوم، يصبح عدد المتطوعين في العاصمة كبيرا جدا”.

يقاتلون بسلاح الجيش

في بداية يوليو الماضي، هجمت قوات الدعم السريع على مقر قوات شرطية تسمى الاحتياطي المركزي غربي العاصمة.

تظهر المقاطع أن الجيش والشرطة ومجموعات من المقاتلين الإسلاميين، اشتركوا في الدفاع عن مقر تلك القوات.

مصطفى، وهو اسم مستعار لطالب جامعي تحدث معنا بشرط إخفاء هويته، شارك في تلك المعركة.

التحق بوحدة عسكرية قرب منزله في مدينة أم درمان إلى الغرب من الخرطوم، بعد شهر من بداية القتال. يقول ” بعد شهر من بداية الحرب، أطلق القائد العام للقوات المسلحة عبد الفتاح البرهان نداء ناشد الشباب فيه للانضمام. منذ ذلك الوقت صرت أنا وزملائي جزءا من الجيش، واشتركت في عدة معارك في أم درمان”.

لم يحتج إلى تدريب يذكر، فقد أنهي تدريبا إلزاميا يحصل عليه الطلاب بعد المرحلة التعليمية الثانوية قبل الحرب بوقت قصير. وسرعان ما شارك في القتال الدائر في العاصمة.
وفقا لمصطفى، يمثل الإسلاميون 30 % تقريبا من المُستنفرين، وهم أبرز الكيانات المتطوعة. لكنه ينفى أن يكون لهم قوات خاصة ” عندما ينضم أنصار البشير يكونون جزءا من قوات الجيش، ويتحركون تحت إمرته، فهم ليسوا
قوات مستقلة”.
يضيف مصطفى: “في غير وقت القتال، أقضي يومي كاملا في المعسكر. نقوم بأنشطة كثيرة، منها التدرب ودراسة القرآن والسيرة النبوية”.
وتظهر مقاطع مصورة على مواقع التواصل الاجتماعي ظهور عدد من قيادات الإسلاميين داخل معسكرات الجيش، حيث ألقوا خطبا تحث المقاتلين على مواصلة “الجهاد”.

كتائب إسلامية كاملة

تظهر المقاطع التي نُشرت بعد معركة الاحتياطي المركزي دورا بارزا لما تسمى بكتيبة البراء بن مالك.
تسلمت هذه المجموعة تسليحها منذ اليوم الأول للقتال. وتظهر مقاطع مصورة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، ووثقتها بي بي سي، استخدام الكتيبة طائرات مسيرة عادة ما تكون بحوزة الجيوش.

تاريخيا، كانت الكتيبة جزءا من قوات شبه مستقلة عرفت باسم الدفاع الشعبي، وارتبطت تلك القوات بشكل وثيق بالحركة الإسلامية وحزب المؤتمر الوطني المنحل.
يقود الكتيبة شخص يدعى المصباح أبو زيد، ويصف نفسه على فيس بوك بأنه صاحب شركة للأواني المنزلية.
قبل أيام، أعلن عن تحويل الكتيبة للواء، حيث تجاوز عدد مقاتليها عشرين ألف مقاتل، على حد زعمه.

عناصر مخابراتية سابقة

في الأيام التالية لمعركة الاحتياطي المركزي، احتفى بعضهم بمشاركة مجموعة تسمى هيئة العمليات.
طالما اتهمت الهيئة بكونها الذراع الباطشة لجهاز الأمن والمخابرات في عهد البشير. تم حلها عام 2020 إثر ما بدا تمردا قاده بعض أفرادها ضد الجيش وقوات الدعم السريع.
تردد حينها أن قائد الدعم السريع كان وراء المطالبة بحلها، وهي تلعب الآن دورا بارزا في المعارك ضد الدعم السريع.

الإسلاميون ليسوا وحدهم

ينفي الشاذلي ومصطفى أن يكون الإسلاميون وحدهم المتطوعين في صفوف الجيش.
ويصر الشاذلي على أن المتطوعين يتجردون من انتماءاتهم السياسية عند تطوعهم في المعسكرات، لكنه يؤكد في الوقت نفسه على وجود أصحاب التوجهات المختلفة ” الإسلامي موجود زي ما الشيوعي موجود زي لجان المقاومة. هذه حرب يحركنا فيها الضمير الوطني والغيرة على أعراضنا التي انتهكتها قوات الدعم السريع”.

ويتهم الشابان قوات الدعم السريع بارتكاب جرائم حرب، أبرزها “الاغتصاب والقتل على أساس عرقي” وهي تهم تنفيها تلك القوات.
تحدثنا إلى هشام، وهو أحد أعضاء لجان المقاومة التي عرفت بدورها البارز في تنظيم التظاهرات ضد الحكم العسكري في السودان، هو أيضا مناهض للانقلاب الذي قام به الجيش عام 2021 على الحكومة المدنية الانتقالية آنذاك.
في بداية الحرب، دأب هشام على التطوع لرعاية المرضى وقضاء حوائج كبار السن في منطقته. لكنه انضم لاحقا لصفوف القوات المسلحة.
“تدربت لمدة شهرين قبل أن أنخرط في القتال. شاركت في معركة الاحتياطي المركزي، وكان دورنا الأساسي هو أن نأمن الارتكازات الأمنية، وأن نحمي ظهر الجيش في المعارك. عادة لا نكون في الصفوف الأمامية، حيث تحتاج لجاهزية أعلى”.

ولا يرى هشام تناقضا بين موقفه من الحكم العسكري وانضمامه لصفوف الجيش، قائلا “لم يكن لدينا مشكلة مع الجيش نفسه، مشكلتنا مع الحكم العسكري، ومطالبنا بإنهائه ما زالت مرفوعة. حتى لو مت في هذه الحرب، سيعود زملائي بعد انتهائها للمطالبة بإنهاء الحكم العسكري”.

لماذا يتخوف البعض من هؤلاء المقاتلين؟
سيطر الإسلاميون على السلطة لثلاثة عقود، قبل أن تطيح بهم ثورة شعبية عام 2019.
خلال تلك الفترة اتهم النظام بالعنف المفرط ضد المعارضين، وارتكاب مجازر في أماكن متفرقة من البلاد خاصة في إقليم دارفور. ولاتزال المحاكم الدولية تلاحق قادة النظام السابق ورئيسه عمر البشير بسبب تلك التهم.
يخشى سياسيون أن تكون عودة الإسلاميين لصدارة المشهد خطوة لعودتهم إلى السلطة لاحقا. ويحذر الصحفي السوداني طاهر المعتصم من أن الأخطاء نفسها التي حدثت في الماضي تتكرر مجددا. ويقول “قوات الدعم السريع كانت تقاتل في دارفور بجانب الجيش السوداني منذ عام 2003، ووصلت إلى ما وصف بأنه تمرد”.

“أي مواطن سيكون له الشرف أنه شارك جيشه، لكن المجموعات السياسية لن تكتفى بنيل الشرف، ستبحث عن موطئ قدم في السلطة. ستكون كمن خرج من الباب ويحاول العودة من الشباك”، على حد قول المعتصم.

لا تقف مخاوف المعتصم عند عودة النظام السابق، بل يخشى مما يترتب عليها، قائلا “خطورة هذه التجربة أنها تكرر ما حدث خلال 30 عاما من حكم الإسلاميين، عندما كانت شعارات الحرب الدينية والمقدسة ترتفع ضد جزء من الوطن”.
تجربة يصفها بالمريرة، حيث “ترتب عليها دخول السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب، كما طبقت عقوبات دولية على السودان، ودفع ثمنها المواطن السوداني”، وفقا للمعتصم.

من جانبه، يعتقد الشاذلي أن من حق الإسلاميين أن يطمحوا للعودة إلى السلطة إذا كان ذلك عبر صناديق الانتخاب. ويتساءل: لو قرر الشعب أنه يريد الإسلاميين، ما المانع؟ الإسلاميون لديهم قواعد جماهيرية ومن الممكن أن يفوزوا في أي انتخابات لكننا لن نعود بالبندقية.
أما هشام فيعارض عودة الإسلاميين إلى السلطة، ويرى في انضمامهم للحرب محاولة لفرض أمر واقع يمهد لعودتهم إليها.
لكنه في الوقت نفسه يرى أن اشتراك الإسلاميين في الحرب لا ينبغي أن يكون عائقا أمام تطوع غير الإسلاميين بجانب الجيش. ويقول “نعم هناك كيزان (وصف يطلقه بعض السودانيين على الإسلاميين)، لكن أنا أنظر لكل مقاتل على أنه سوداني، ولن أدع بلدي يضيع بسبب مشاركتهم. بعد الحرب سنزيحهم كما أزحنا غيرهم. سننظف البلد منهم ولن ترك منهم أحدا”.

استنفار مقابل ومخاوف من حرب أهلية
في مقابل استنفار الجيش، واصلت قوات الدعم السريع حشد المقاتلين والقبائل العربية لقتال الجيش في الخرطوم وفي إقليم دارفور غربي البلاد. كما ينضم إلى صفوفها من آن لآخر، منشقون عن الجيش السوداني.
الحشد والحشد المضاد يرعب كثيرين، ولا سيما قوي الحرية والتغيير، أبرز كتلة للمعارضة المدنية في البلاد.
يقول عمر الدقير، وهو أحد قياديي الحرية والتغيير:” نحن لا نوالي الدعم السريع في هذه الحرب ولا نقف ضد القوات المسلحة. نحن ضد الحرب نفسها لأننا نعتقد أنها مهدد وجودي لوطننا، فضلا عن الكارثة الإنسانية والانتهاكات. هي وصفة نموذجية لتدمير بلدنا بالكامل. ممكن تتحول إلى حرب أهلية أو ساحة للتدخل الدولي”.

ويضيف الدقير: “نحن نسخر كل ما نملك من طاقة في سبيل وقف هذه الحرب”.

تقول بي بي سي حاولنا الحصول على تعليق من الجيش، لكننا لم نتلق ردا حتى موعد نشر التقرير.
وبينما تشتد وطأة المعارك، يجد معظم السودانيين أنفسهم دون كثير من الخيارات، لا سيما وأن الكثير منهم باتوا نازحين، ويكِدُّ أغلبهم لتوفير قوت يومهم، في ظل حرب تبدو طويلة الأمد.

المصدر: المشهد السوداني

short_link:
Copied
Tags: أخبار السودانأنصار البشيرالأسلحةالجيشالجيش السودانيالسودانتقريرمعسكراتولاية كسلا
Share76Tweet48

Related Posts

وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية والهجرة المصري

وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية والهجرة المصري

1 مايو 2025
0

أخبار السودان : وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية والهجرة المصري   تلقى وزير الخارجية السفير عمر محمد...

أبو الغيط يجدد تأكيد دعم الجامعة العربية لوحدة السودان وسيادته

أبو الغيط يجدد تأكيد دعم الجامعة العربية لوحدة السودان وسيادته

1 مايو 2025
0

أخبار السودان : أبو الغيط يجدد تأكيد دعم الجامعة العربية لوحدة السودان وسيادته   أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية...

البرهان يجري تعديلات بالحكومة تشمل رئاسة الوزراء والخارجية والتربية

البرهان يجري تعديلات بالحكومة تشمل رئاسة الوزراء والخارجية والتربية

1 مايو 2025
0

أخبار السودان : البرهان يجري تعديلات بالحكومة تشمل رئاسة الوزراء والخارجية والتربية   عيّن رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام...

المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: القطاع يمر بظروف مأساوية نتيجة للحصار

المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: القطاع يمر بظروف مأساوية نتيجة للحصار

1 مايو 2025
0

أخبار السودان : المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: القطاع يمر بظروف مأساوية نتيجة للحصار   قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة،...

“العدل الدولية” تواصل مساءلة إسرائيل بشأن التزاماتها تجاه المنظمات الأممية

“العدل الدولية” تواصل مساءلة إسرائيل بشأن التزاماتها تجاه المنظمات الأممية

1 مايو 2025
0

أخبار السودان : "العدل الدولية" تواصل مساءلة إسرائيل بشأن التزاماتها تجاه المنظمات الأممية   تتواصل في لاهاي، لليوم الرابع جلسات...

Load More
  • Trending
  • Comments
  • Latest
تنسيقيات لجان

لجان المقاومة بالخرطوم تعلن عن جدول مليونيات شهر يناير

1 يناير 2022

من هي د.سلمى عبد الجبار المبارك موسى عضو مجلس السيادة الجديد؟

12 نوفمبر 2021
العام الدراسي

وزارة التربية بالخرطوم تعلن التقويم المدرسي للعام الدراسي 2021-2022م

14 سبتمبر 2021
العملات

الدولار يتراجع إمام الجنيه بالسوق الموازي

9 أغسطس 2022
دينق قوج

دينق قوج يكشف كذب الخرطوم ومبارك اردول

29 مارس 2022
سحب جنسية سُودانيين من أصول أجنبية

من هو الفريق شرطة خالد مهدي إبراهيم الإمام مدير عام قوات الشرطة؟

22 فبراير 2021

تعرف علي الإعراب الصحيح لكلمة ” أكلت حذاء أخي ” بامتحان اللغة العربية 3 ثانوي أدبي 2021

13 يوليو 2021
فيلم ديزني الجديد “إنكانتو” يتصدر إيرادات السينما الأمريكية

فيلم ديزني الجديد “إنكانتو” يتصدر إيرادات السينما الأمريكية

29 نوفمبر 2021
شركة بيبسي من داعمي إسرائيل

شركة بيبسي من داعمي إسرائيل

23 فبراير 2024
جشع

جشع الرأسمالية: سانوميكس نموذجا

22 أغسطس 2022
رئيس مجلس السيادة إلى الإمارات.. أوجه عديدة وأهداف مهمة!

البرهان ينتقد تأخر إعلان الحكومة الجديدة ويهدد

1
خلال زيارة تفقدية.. توجيهات صارمة من مجلس الوزراء للحد من السرقات بمطار الخرطوم

خلال زيارة تفقدية.. توجيهات صارمة من مجلس الوزراء للحد من السرقات بمطار الخرطوم

0
رئيس الوزراء يقطع زيارته إلى إثيوبيا على نحو مفاجئ

رئيس الوزراء يقطع زيارته إلى إثيوبيا على نحو مفاجئ

0
الولايات المتحدة تسحب رسمياً السودان من قائمتها للدول الراعية للإرهاب

الولايات المتحدة تسحب رسمياً السودان من قائمتها للدول الراعية للإرهاب

0
مايك بومبيو: إزالة السودان من قائمة الإرهاب جاء بعد تغيير مساره عن نظام عمر البشير

مايك بومبيو: إزالة السودان من قائمة الإرهاب جاء بعد تغيير مساره عن نظام عمر البشير

0
المكون

هذا ماقاله حميدتي عن رفع السودان من قائمة الإرهاب الأمريكية

0
مفرح يشيد بالانسجام الجيد بين الدعاة والأئمة بغرب كردفان

وزير الأوقاف والشؤون الدينية يكشف تفاصيل نزع (دكاكين) بعمارة الذهب

0
المؤتمر السوداني: رفع السودان من قائمة الإرهاب يساعد في إنجاز عملية التحول الديمقراطي

المؤتمر السوداني: رفع السودان من قائمة الإرهاب يساعد في إنجاز عملية التحول الديمقراطي

0
تراشق بين مقرر لجنة التفكيك والوزيرة السابقة هبة

وزيرة المالية ترحب برفع السودان من قائمة الارهاب

0
استئناف عمل لجنة الحدود ومفاوضات سد النهضة

استئناف عمل لجنة الحدود ومفاوضات سد النهضة

0
وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية والهجرة المصري

وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية والهجرة المصري

1 مايو 2025
أبو الغيط يجدد تأكيد دعم الجامعة العربية لوحدة السودان وسيادته

أبو الغيط يجدد تأكيد دعم الجامعة العربية لوحدة السودان وسيادته

1 مايو 2025
البرهان يجري تعديلات بالحكومة تشمل رئاسة الوزراء والخارجية والتربية

البرهان يجري تعديلات بالحكومة تشمل رئاسة الوزراء والخارجية والتربية

1 مايو 2025
المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: القطاع يمر بظروف مأساوية نتيجة للحصار

المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: القطاع يمر بظروف مأساوية نتيجة للحصار

1 مايو 2025
“العدل الدولية” تواصل مساءلة إسرائيل بشأن التزاماتها تجاه المنظمات الأممية

“العدل الدولية” تواصل مساءلة إسرائيل بشأن التزاماتها تجاه المنظمات الأممية

1 مايو 2025
وزير الخارجية: محاولة مكشوفة لإضفاء شرعية على مشروع تقسيم السودان

وزير الخارجية: محاولة مكشوفة لإضفاء شرعية على مشروع تقسيم السودان

15 أبريل 2025
القوات اليمنية: ضربنا بالصواريخ والمسيرات 3 أهداف للاحتلال في فلسطين المحتلة

القوات اليمنية: ضربنا بالصواريخ والمسيرات 3 أهداف للاحتلال في فلسطين المحتلة

13 أبريل 2025
استهداف مستشفى المعمداني.. إسرائيل تدمر ما تبقى من مستشفيات غزة

استهداف مستشفى المعمداني.. إسرائيل تدمر ما تبقى من مستشفيات غزة

13 أبريل 2025
تنسيقية القوى الوطنية تدين الانتهاكات الجسيمة للمليشيا المتمردة في منطقة الجموعية

تنسيقية القوى الوطنية تدين الانتهاكات الجسيمة للمليشيا المتمردة في منطقة الجموعية

6 أبريل 2025
إسقاط ثلاث مسيرات استهدفت إرتكازات ودفاعات القوات المسلحةبالفاشر

إسقاط ثلاث مسيرات استهدفت إرتكازات ودفاعات القوات المسلحةبالفاشر

6 أبريل 2025
Akhbaralsudan

© 2020 akhbaralsudan.com

Navigate Site

  • الصفحة الرئيسية

Follow Us

No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير

© 2020 akhbaralsudan.com