في أول خطاب له لبلاده تحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن عن ملفات عدة، لكنه خص السعودية بمواقف عدة منها ما يتعلق بدعم المملكة في الدفاع عن سيادتها
وأمنها ومواطنيها ومنها أن واشنطن ستوقفُ دعمَ العملياتِ الحربية للتحالف العربي بقيادة السعودية في اليمن التي مزقها الحربُ حسب قول بايدن، مؤكداً توجيهَ الأوامرِ بإنهاء دور أمريكا في العمليات الهجومية في اليمن، إضافة إلى صفقات الأسلحة المرتبطة بذلك..
– كيف تقرأ الرياضُ هذه المتغيرات في السياسة الخارجية لواحدة من أهم حلفائها؟
– في المقابل ما الذي تريده واشنطن.. العودةُ إلى المنطقة للدفاع للتأكيد على وجودها من أجل الدفاع عن حلفائها أم هناك أسبابٌ أخرى؟
– وما هو مستقبل علاقات الرياض/واشنطن في الأربع سنوات القادمة بالنظر إلى المعطيات الإقليمية وعودة التقارب الأمريكي الإيراني؟