Akhbaralsudan
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير
No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير
No Result
View All Result
Akhbaralsudan
No Result
View All Result
Home مقالات الرأي

هل هناك مجال للحلول السلمية بين موجات العنف في السودان؟

5 يناير 2022
in مقالات الرأي
0
إحباط تهريب قطع أثرية تعود للدولة العثمانية إلى الخارج
193
SHARES
1.5k
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أخبار السودان : هل هناك مجال للحلول السلمية بين موجات العنف في السودان؟
تستلزم اقتناع الحكومة بأن عليها واجبات مطلوب منها القيام بها وليس إرجاءها إلى ما بعد الفترة الانتقالية، كان من المتوقع أن تتضمن ثورة ديسمبر (كانون الأول) 2018 ضد النظام السابق رداً عنيفاً منه كعادته في قمع احتجاجات سابقة، منطلقاً من أنه لن يتنازل بسهولة عن سلطته التي وسّعها على مدار ثلاثين عاماً، وقد زادت وتيرته كما كان متوقعاً إلى العنف المفرط، وخلّف مئات الضحايا والجرحى والمفقودين.

لكن، أن يتواصل في ظل الحكومة الانتقالية، فهذا ما كان يحتاج دوماً إلى تفسير. فإذا سلّمنا بأن الدولة تحتكر القوة والعنف، فإن الحكومة الانتقالية وُضعت في حالة تمرين على الديمقراطية والتعايش السلمي بين القوى السياسية من جهة، وبينها والشعب من جهة أخرى.

Related articles

مخاوف إسرائيل الوجودية بقلم سليمان منصور

حرب السودان تهدد بانهيار تشاد بقلم سليمان منصور

4 نوفمبر 2024
مخاوف إسرائيل الوجودية بقلم سليمان منصور

ادانة دولية للانتهاكات بشرق الجزيرة بقلم سليمان منصور

3 نوفمبر 2024

وبالاقتراب من نهاية الفترة الانتقالية، فإن الجزء الأول منها يمكن أن يكون قد حُكم عليه بالفشل، وما لم تتغير الظروف الحالية، وتأتي بحلٍّ قد يكون مكلفاً، فإن الفترة المقبلة والأخيرة ربما تكون فاشلة أيضاً.

والفشل ليس في مقياس تحقيق طموحات الشعب وحدها، إنما في عدم مقدرة المكونين العسكري والمدني على الاتفاق لمدة زمنية محددة. وإن كانت بعض أسباب العنف القائم الآن لها جذور في الدولة السودانية، فإن الحكومة الانتقالية أسهمت في تصاعد هذا العنف، بسبب أن كل مكون يحكم منفرداً ومن دون الرجوع إلى شريكه، وانعكاس الخلافات وأدوات التصفيات السياسية على أداء الحكومة تجاه المواطنين.

أعادت استقالة عبدالله حمدوك يوم الأحد الماضي السودانيين إلى النقطة القاتمة التي ظنوا أنهم تجاوزوها بعد إعادته إلى منصبه عقب انتهاء فترة عزله، وذلك وفق اتفاق سياسي. وعلى الرغم من أنه لم ينجح في تشكيل حكومة، إلا أن وجوده كان يمثّل رمزية سياسية لحكومة مدنية تبث بعض الاطمئنان بأن الشارع ليس وحده. يزداد الوضع قتامة بدعوة حمدوك في خطاب مغادرته لضرورة الجلوس إلى مائدة الحوار بغية التوصل إلى اتفاق جديد للانتقال السياسي إلى الديمقراطية في السودان، وهذا ما يعيدنا إلى نقطة البداية التي كان الصراع فيها حول الاتفاق على مبدأ الحوار ذاته.

تبديد الأمل

في الوقت الذي نجحت الثورة السودانية في التخلص من النظام السابق، لكنها ظلّت تحمل أهدافها من دون استعداد كامل لفترة ما بعد الثورة، إذ اختُزلت كل الإنجازات في هدف واحد هو إسقاط البشير الذي تحقق في مدة زمنية لم تكُن متوقعة، بينما تجمّدت أهداف أخرى بسبب تركيز القوى الثورية على ضرورة إسقاط النظام ككل وليس البشير وحكومته فقط. فكان الانشغال جدّياً بإزالة آثار انقلاب الثلاثين من يونيو (حزيران)، حتى يؤسّس نظام جديد على أساس سليم.

وفي هذه الفترة الأولى من عمر الثورة، كان المكون العسكري أيضاً متوجساً من تحركات شريكه في الحكم، ومع تزايد انعدام الثقة والتراشق الإعلامي بين أفراد من المكونين، كانت القشة التي قصمت ظهر وحدة المجلس المفترضة.

لم تنجح الحكومة الانتقالية في تطوير آليات ديمقراطية محددة، يجري من خلالها الاتفاق على خطوات المرحلة الانتقالية بين المكونين العسكري والمدني بكل فئاته والأحزاب السياسية الأخرى، مما انعكس بصورة أو بأخرى على المشهد السياسي، وسرّع عمليات المواجهة التي تحوّلت من انتقادات إلى مواجهات عنيفة.

وعلى الرغم من أن وجود رئيس الوزراء المستقيل عبدالله حمدوك، عمل كمصدٍّ لفترة قصيرة من المواجهة بين الثوار والقوات النظامية، نتيجة لرفضهم وجود المجلس العسكري في الحكومة، فإن الاختلافات الداخلية بين مكونات “قوى إعلان الحرية والتغيير”، والاختلاف بين القوى والأحزاب خارج السلطة، ثم إطاحتها، بدّدت أمل الوصول إلى حكومة مدنية.

وهنا لا بد من الإشارة إلى أن هذه القوى لم تكُن نماذج مثالية تمثّل الشارع، ولم تكُن مرضيّاً عنها، لكن كان في وجودها، ووجود حمدوك رمزية مدنية تزيل المخاوف من سيطرة العسكر الكاملة على السلطة.

ومع النظر إلى عدم الرضا الكامل عن القوى المدنية في المجلس السيادي، فإن ذلك لا يفترض أن يضع المواطنين تحت سهام القوات العسكرية من دون مراعاة لأهداف الثورة التي لم يجنوا منها شيئاً إلى الآن، بل لا يزالون يتكبدون تحديات الفترة الانتقالية.

نقاط الخلاف

أحد نقاط الخلاف المهمة بين المكونين المدني والعسكري، يمكن إيجازها في مفهوم الدولة كونها مؤسسة مجتمعية وظيفتها الأساسية هي إحداث تغيير اجتماعي وسياسي يضمن التعايش السلمي بين كيانات مختلفة سياسياً وعرقياً، وبينما نادى المكون المدني بذلك ورعى عملية إدخال الحركات المسلحة ضمن “الجبهة الثورية” في الحكومة، فإن المكون العسكري اتجه نحو فرض سلطته على شريكه وعلى الشعب من دون تفويض.

ومع أن دمج هذه المجموعات المختلفة في مجموعة سياسية واحدة وتحت سلطة مركزية واحدة، يُعدّ -وفقاً للتاريخ السياسي السوداني- أحد مسببات العنف، فإن “قوى إعلان الحرية والتغيير” لم تعترض ابتداءً على بسط سلطة الدولة السياسية بهذه الطريقة أو على القبول بها على أنها شرعية ومسموح بها للأهداف المذكورة.

مارست السلطة الحالية بمساعدة أجهزتها القمعية مثل الجيش والشرطة والأمن التي وسّعت من صلاحياتها أخيراً بموجب إعادة العمل بقانون الطوارئ، عنفاً ضد التظاهرات السلمية، بتبرير ممارسة حقها في الحفاظ على الدولة ومؤسساتها. وما شجّعها على استخدام هذه الأساليب القسرية هو عدم تفعيل التشريعات التي تنص على معاقبة القوات النظامية بسبب تعطيل كل القوانين التي اقتُرح تعديلها، أو إفلات كثرة منها من العقاب.

وعدّت هذه القوى نفسها ممثلة عن الشعب وبديلاً عن القيادة الموحدة، إلا أنها لم تُعتبر مظلة موحدة بين جميع الأحزاب المتوائمة والمعارضة للحكومة الانتقالية، كما أنها بسبب تمسّك أفرادها التشبث بمواقعهم استطاعت بسرعة فائقة أن تفقد السند الشعبي، وتنال حظها من النقد الموجه إلى المجلس السيادي، حتى انشقت عنها “قوى الحرية والتغيير 2” بقيادة رئيس حركة العدل والمساواة وزير المالية جبريل إبراهيم، ورئيس حركة تحرير السودان مني أركو مناوي حاكم إقليم دارفور، التي قادت في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي اعتصام القصر الرئاسي في مواجهة اعتصام أنصار “قوى الحرية والتغيير 1” في ميدان القيادة العامة للقوات المسلحة. وهذا ما قاد إلى تغيير الثوار مسرح اعتصامهم، ليكون القصر الرئاسي هدفهم الجديد والمستمر في كل المسيرات الأخيرة.

أسباب العنف

خلقت ممارسات القوات النظامية الخاطئة والقمعية والاستخدام المفرط للعنف لقمع الاحتجاجات السلمية، استياءً كبيراً، وشجّعت على استمرار الحالة الثورية، ويرافق هذه الممارسات عدم الكفاءة السياسية وسوء الحكم وقلة الخبرة السياسية عند المكون المدني. إضافة إلى ضعف عمليات الاندماج السياسية، فالقوى السياسية متنافرة، ولم يشجّعها تنوعها المطلوب في أن تكون حكومة واحدة، إنما كانت تمارس دورَي الحكومة والمعارضة معاً من داخل مجلس السيادة.

وبينما لعبت الأيديولوجيا دوراً مهماً في انتشار العنف السياسي في عهد النظام السابق، نجد أن الحكومة الانتقالية منقسمة بين قوى ليبرالية، وأخرى تحشد الناس لأسباب معينة بهدف خوض النضال ضد الدولة، ويرافق ذلك تمجيد التضحيات بالاحتفاء بممارسة القوة والعنف ضدهم لمزيدٍ من النضال، وفي جانب منها تدعو إلى انتهاج شكل متطرف للمواجهة باستهداف بعض أفراد القوات النظامية بمبرّر أنهم يلجؤون إلى العنف لمواجهة عنف الدولة.

وهناك سبب آخر ظهر في التحام التظاهرات في العاصمة الخرطوم بأخرى في أقاليم مختلفة، منها دارفور ومنطقة جبال النوبة وشرق السودان. حاول المكون المدني تصوير هذا الحراك على أنه متصلق بما يحصل في الخرطوم، لكن لدى هذه المناطق أسباب أخرى للاحتجاج يمكن إدراجها في ما يُطلق عليه “العنف الانفصالي”، لكنها وجدت تربة خصبة في انعدام الأمن ونشاط الحركات المسلحة، خصوصاً التي لم توافق على توقيع اتفاق السلام الشامل مع الحكومة الانتقالية. السبب الآخر هو استخدام سلاح الولاء السياسي بسبب الاستقطاب الحاد وظهور عمليات فرز الآراء السياسية المستقلة، وفق ديباجة سياسية ثابتة هي “من هو ليس معي فهو ضدي”.

حلول وسطى

في ظل الوضع القائم، المناداة بتحكيم صوت العقل وإيجاد حلول جذرية تبدو في حد ذاتها ضرباً من اللاواقعية، لكن هناك دائماً منطقة وسطى لإنشاء وضمان شكل من أشكال الحلول السلمية، التي لن تحل أزمات السودان بشكل جذري، وهي التي أدت إلى الوضع الحالي، لكنها ستُسهم في تهدئة الأوضاع وضمان عدم تصعيدها، وإزالة حالة السخط والاحتقان والإحباط العام، وتخفيف حدة الاضطرابات الإثنية في مناطق أخرى، التي يمكن أن تزعزع الاستقرار في البلد كله وقد تفتح الباب للتدخلات الدولية مرة أخرى. كما يمكن أن تقوم المشاركة السياسية في هذه المرحلة الحرجة على أساس إشراك الشباب كجزء من الحكومة المقبلة، ما يضمن تعددية سياسية واجتماعية، إضافة إلى ضرورة العمل على الفصل بين السلطات الثلاث (التنفيذية والتشريعية والقضائية) لضمان المساءلة والشفافية وخروج نتائج التحقيقات في أحداث القتل خلال سنوات الثورة، ومن أبرزها التحقيقات في أحداث اعتصام القيادة العامة للقوات المسلحة.

هذه الحلول تستلزم اقتناع الحكومة بأن عليها واجبات مطلوب منها القيام بها، وليس إرجاءها إلى ما بعد الفترة الانتقالية، فما اتضح من الممارسة السياسية للحكومة الانتقالية بشقّيها المدني والعسكري هو اعتبارهما للفترة الانتقالية كجسرٍ زمني معطل، يريد الطرفان العبور من خلاله من دون أن يكون على عاتقيهما أي التزامات تجاه المواطنين.

 

المصدر: جریدة اندبندنت البریطانية 

 

 

short_link:
Copied
Tags: التدخلات الدوليةالتشکیل الوزاريالجبهة الثوريةالجيشالرئیس البشيرالعنفالفترة الإنتقاليةدارفورعبدالله حمدوكقوی الحرية والتغييرمظاهرات السودان
Share77Tweet48

Related Posts

مخاوف إسرائيل الوجودية بقلم سليمان منصور

حرب السودان تهدد بانهيار تشاد بقلم سليمان منصور

4 نوفمبر 2024
0

أخبار السودان : حرب السودان تهدد بانهيار تشاد تحدثنا في مقال سابق عن الأزمة التى تمر بها حكومة الرئيس محمد...

مخاوف إسرائيل الوجودية بقلم سليمان منصور

ادانة دولية للانتهاكات بشرق الجزيرة بقلم سليمان منصور

3 نوفمبر 2024
0

أخبار السودان : ادانة دولية للانتهاكات بشرق الجزيرة توالت الادانات الداخلية الإقليمية والدولية لما يجري من انتهاكات فظيعة بمنطقة شرق...

مخاوف إسرائيل الوجودية بقلم سليمان منصور

طوفان الاقصي في كلام بعض الشباب العربي بقلم سليمان منصور

3 نوفمبر 2024
0

أخبار السودان : طوفان الاقصي في كلام بعض الشباب العربي تباينت مواقف البعض حول طوفان الاقصي وان كان غالب المهتمين...

مخاوف إسرائيل الوجودية بقلم سليمان منصور

مع امين عام حزب الله في بعض كلماته.. 3 بقلم سليمان منصور

3 نوفمبر 2024
0

أخبار السودان : مع امين عام حزب الله في بعض كلماته.. 3 تحدثنا في حلقتين عن كلمة الشيخ نعيم قاسم...

مخاوف إسرائيل الوجودية بقلم سليمان منصور

لابد أن يسود القانون ويحاكم المجرمين بقلم سليمان منصور

2 نوفمبر 2024
0

أخبار السودان : لابد أن يسود القانون ويحاكم المجرمين   اندلعت حرب قاسية في السودان ومازالت مستمرة وقد دمرت البلد...

Load More
  • Trending
  • Comments
  • Latest
تنسيقيات لجان

لجان المقاومة بالخرطوم تعلن عن جدول مليونيات شهر يناير

1 يناير 2022

من هي د.سلمى عبد الجبار المبارك موسى عضو مجلس السيادة الجديد؟

12 نوفمبر 2021
العام الدراسي

وزارة التربية بالخرطوم تعلن التقويم المدرسي للعام الدراسي 2021-2022م

14 سبتمبر 2021
العملات

الدولار يتراجع إمام الجنيه بالسوق الموازي

9 أغسطس 2022
دينق قوج

دينق قوج يكشف كذب الخرطوم ومبارك اردول

29 مارس 2022
سحب جنسية سُودانيين من أصول أجنبية

من هو الفريق شرطة خالد مهدي إبراهيم الإمام مدير عام قوات الشرطة؟

22 فبراير 2021

تعرف علي الإعراب الصحيح لكلمة ” أكلت حذاء أخي ” بامتحان اللغة العربية 3 ثانوي أدبي 2021

13 يوليو 2021
فيلم ديزني الجديد “إنكانتو” يتصدر إيرادات السينما الأمريكية

فيلم ديزني الجديد “إنكانتو” يتصدر إيرادات السينما الأمريكية

29 نوفمبر 2021
شركة بيبسي من داعمي إسرائيل

شركة بيبسي من داعمي إسرائيل

23 فبراير 2024
جشع

جشع الرأسمالية: سانوميكس نموذجا

22 أغسطس 2022
رئيس مجلس السيادة إلى الإمارات.. أوجه عديدة وأهداف مهمة!

البرهان ينتقد تأخر إعلان الحكومة الجديدة ويهدد

1
خلال زيارة تفقدية.. توجيهات صارمة من مجلس الوزراء للحد من السرقات بمطار الخرطوم

خلال زيارة تفقدية.. توجيهات صارمة من مجلس الوزراء للحد من السرقات بمطار الخرطوم

0
رئيس الوزراء يقطع زيارته إلى إثيوبيا على نحو مفاجئ

رئيس الوزراء يقطع زيارته إلى إثيوبيا على نحو مفاجئ

0
الولايات المتحدة تسحب رسمياً السودان من قائمتها للدول الراعية للإرهاب

الولايات المتحدة تسحب رسمياً السودان من قائمتها للدول الراعية للإرهاب

0
مايك بومبيو: إزالة السودان من قائمة الإرهاب جاء بعد تغيير مساره عن نظام عمر البشير

مايك بومبيو: إزالة السودان من قائمة الإرهاب جاء بعد تغيير مساره عن نظام عمر البشير

0
المكون

هذا ماقاله حميدتي عن رفع السودان من قائمة الإرهاب الأمريكية

0
مفرح يشيد بالانسجام الجيد بين الدعاة والأئمة بغرب كردفان

وزير الأوقاف والشؤون الدينية يكشف تفاصيل نزع (دكاكين) بعمارة الذهب

0
المؤتمر السوداني: رفع السودان من قائمة الإرهاب يساعد في إنجاز عملية التحول الديمقراطي

المؤتمر السوداني: رفع السودان من قائمة الإرهاب يساعد في إنجاز عملية التحول الديمقراطي

0
تراشق بين مقرر لجنة التفكيك والوزيرة السابقة هبة

وزيرة المالية ترحب برفع السودان من قائمة الارهاب

0
استئناف عمل لجنة الحدود ومفاوضات سد النهضة

استئناف عمل لجنة الحدود ومفاوضات سد النهضة

0
مصادر طبية: النقص الحاد في المعدات يهدد بانهيار القطاع الصحي في قطاع غزة

مصادر طبية: النقص الحاد في المعدات يهدد بانهيار القطاع الصحي في قطاع غزة

12 مايو 2025
وسط ترقّب الإفراج عن ألكسندر.. عائلات الأسرى تدعو للتظاهر: لا تتركوا أحداً خلفكم

وسط ترقّب الإفراج عن ألكسندر.. عائلات الأسرى تدعو للتظاهر: لا تتركوا أحداً خلفكم

12 مايو 2025
النهود تتحرر من قبضة الدعم السريع

النهود تتحرر من قبضة الدعم السريع

12 مايو 2025
تفاصيل عمليات الجيش السوداني في جنوب أم درمان

تفاصيل عمليات الجيش السوداني في جنوب أم درمان

12 مايو 2025
بيان ساخن من حركة العدل والمساواة

بيان ساخن من حركة العدل والمساواة

12 مايو 2025
تطورات جديدة في الميناء الجنوبي ببورتسودان

تطورات جديدة في الميناء الجنوبي ببورتسودان

12 مايو 2025
البرهان يضع هذه الشروط للوساطة مع الإمارات

البرهان يضع هذه الشروط للوساطة مع الإمارات

12 مايو 2025
15 شهيدا جراء قصف إسرائيلي على مدرسة في جباليا

15 شهيدا جراء قصف إسرائيلي على مدرسة في جباليا

12 مايو 2025
طالبوا بحظر تسليح إسرائيل.. آلاف المتظاهرين يجوبون شوارع بلجيكا لدعم فلسطين

طالبوا بحظر تسليح إسرائيل.. آلاف المتظاهرين يجوبون شوارع بلجيكا لدعم فلسطين

12 مايو 2025
“إسرئيل هيوم”: 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب “التحولات” الأميركية.. ما هي؟

“إسرئيل هيوم”: 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب “التحولات” الأميركية.. ما هي؟

11 مايو 2025
Akhbaralsudan

© 2020 akhbaralsudan.com

Navigate Site

  • الصفحة الرئيسية

Follow Us

No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير

© 2020 akhbaralsudan.com