قدم دكتور روبرت إستار خبير الآثار بمركز دراسات البحر الأبيض المتوسط التابع لجامعة بولندا محاضرة، تناولت فحوى أبحاثه التي أجراها في دير الغزالي بوادي أبو دوم بمحافظة مروي بالولاية الشمالية .
وذكر إستار في محاضرته التي ألقاها مساء اليوم الأحد، ببيت الثرات بالخرطوم “2” أن الدراسة تدور حول فرضية دير الغزالي الذي يعود للحقبة المسيحية.
باحثا عن إجابة لتساؤل من أين أتى قاطنوه “الستون/ من الرهبان ؟ استناداً إلى إستنتاج أفضى إليه تنقيبه في مقابر الدير.
تفاصيل أوفى غداً تنقلها “سونا “.