الصهيوني معتد ظالم عدواني بطبعه
تقوم الفكرة الصهيونية على ظلم الاخرين وقتلهم ومصادرة حقوقهم بل ينظرون إلىهم على انهم دونهم في كل شي ولايستحقون الحياة ولايجدون في أنفسهم حرجا في الدعوة الى قتلهم بل قتل حتى الأطفال وينسبون ذلك إلى التوراة وحتما ان هذا كذب وافتراء على الكتاب السماوى الذي جاء به نبي الله موسي على نبينا واله وعليه السلام فالاديان جاءت من عند الله تعالى ولايمكن ان ننسب إليها الظلم والعدوان وهي بريئة من هذا العدوان واذا وجدت نصوص تدعو إلى قتل الاخرين وتبرير ظلمهم فهي بالتأكيد مزورة لاعلاقة لها باى دين.
ونستعرض أدناه طائفة من أقوال بعض رجال الدين والمتدينيين من ألصهاينة المجرمين وهم يتحدثون عن ضرورة قتل حتى الأطفال.
وهذه بعض اقوالهم
لابد من محو حماس من الوجود ، وعلى إسرائيل ان تمحو كل غزة بمن فيها من الوجود ، والمهم -والكلام لهذا الصهيوني المتطرف – الذي يجب أن نفهمه جميعا ان منطق الحرب قائم على الخطة الإلهية.
وقال اخر ان التوراة لاتسمح على الإطلاق باحلال الرحمة باي انسان أثناء الحرب ،. لا على الأطفال ولا على النساء.
ويكذب ثالث بقوله إن الله تعالى يقول لاترحموهم واقتلوا حتى الأطفال فلا فرق بينهم وبين أطفالهم وفي غضون عشرة سنوات سوف يحاربنا نفس هؤلاء الأطفال.
ويقول صهيوني رابع نحن لانلعب وفقا لقواعدكم وإنما تبعا لقواعد التوراة التي تقول طوبي لمن ياخذ أطفال بابل واديم
ويسحقهم على الصخر تماما مثل ما فعلوا بنا ، وهذه نهاية المطاف. الانتقام النهائي واكرر أطفال الأبرياء طوبي لمن ياخذ الأطفال ويقتلهم ويهشمهم على الصخر.
وايد اخر كلام من سبقه من الظالمين الكاذبين بقوله نقتل جميع الرجال وجميع النساء وحتى الأطفال الرضع ، ويخاطب أحدهم الجنود بقوله اقضوا على الجميع ولاتتركوا أحدا خلفكم ، امحوا عائلاتهم وحتى نساءهم واطفالهم ، ويعبر عن الفلسطينيين بقوله هذه الحيوانات يجب أن لاتعيش وعليكم ان تدخلوا كل بيت وتدمروه وتقتلوا من فيه وليلق عليهم الجيش القنابل ويمحهم من الوجود. هذه بعض أقوال رجال الدين في كيان الاحتلال وهم يشرعون قتل الأبرياء ظلما وعدوانا وزورا وبهتانا ، وهذا يوضح انهم لايؤمنون بالسلام والتعايش وحتى ما يطرحونه في هذا الجانب محض كذب
سليمان منصور