Akhbaralsudan
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير
No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير
No Result
View All Result
Akhbaralsudan
No Result
View All Result
Home مقالات الرأي

السودان ـ مغبات إصرار الجنرالات على الانفراد بالسلطة!

صحيفة دي دبليو الالمانية

7 يناير 2022
in مقالات الرأي
0
من هي د.سلمى عبد الجبار المبارك موسى عضو مجلس السيادة الجديد؟
191
SHARES
1.5k
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أخبار السودان: دخل الوضع في السودان مرحلة جديدة أعاد فيها جنرالات الجيش سيطرتهم على الحكم كما كان الحال في عهد البشير مُقبرين بذلك آخر آمال ديمقراطية وعد بها “الربيع العربي”. ومع ذلك، يبدو أن الشعب السوداني لم يقل بعد كلمته الأخيرة.
في أبريل / نيسان من عام 2019، دخل قادة الثورة السودانية، على مضض، في صفقة أحلاها مر، بانضمامهم إلى جنرالات عدوهم المطاح به، عمر حسن البشير. فإذا كانت الانتفاضة الشعبية هي التي جعلت سقوط الأخير أمراً حتميا، فإن ذلك ما كان ليتم دون تعاون الجيش الذي أرغم البشير على الاستقالة بعد ثلاثة عقود من استيلائه على الحكم بانقلاب عسكري عام 1989 بمساندة الإسلاميين. وكانت مساهمة الجيش بالتالي، عاملا مهما، في معادلة مكنت من تسوية ظرفية تضمنت نقاط ضعف كثيرة يتعلق أهمها ببنود اتفاق التقاسم المؤقت للسلطة، الذي تم التوصل إليه بشق الأنفس من خلال وساطة الاتحاد الأفريقي، وبدعم من المجتمع الدولي.
والواقع أن التحالف المؤقت بين الشارع والجيش الذي مكن من إسقاط البشير، تحول إلى معضلة جعلت المرحلة الانتقالية تراوح مكانها دون إمكانية رسم أفق ديموقراطي. والسبب أن الطرفين (الجيش وممثلي الثوار) بدا وكأنهما يمتلكان قوتين متوازيتين تمنع كل منهما الأخرى من التقدم. كما أظهرتا نفس الرغبة في ممارسة السلطة. انقلاب الجيش في أكتوبر الماضي على المكون المدني من السلطة لانتقالية شكل نقطة تحول في الصراع على السلطة في السودان. صحيفة “نويه تسوريختسايتونغ” الصادرة في سويسرا (25 أكتوبر/ تشرين الأول 2021) كتبت حينها بأن التكلفة “المرتبطة باستحواذ ا(الجيش على السلطة) ستكون كبيرة جدا. ومن المرجح أن يؤدي الانقلاب إلى مزيد من زعزعة الوضع السياسي في البلاد. كثير من السودانيين غاضبون ومعظمهم ليس لديهم ما يخسرونه. إنه مزيج متفجر”.

استقالة حمدوك ـ دخول العملية الانتقالية نفق المجهول

Related articles

مخاوف إسرائيل الوجودية بقلم سليمان منصور

حرب السودان تهدد بانهيار تشاد بقلم سليمان منصور

4 نوفمبر 2024
مخاوف إسرائيل الوجودية بقلم سليمان منصور

ادانة دولية للانتهاكات بشرق الجزيرة بقلم سليمان منصور

3 نوفمبر 2024

أثارت استقالة عبد الله حمدوكمن منصبه كرئيس للحكومة ارتدادات وصلت تداعياتها للمستوى الدولي بعد سلسة من الخلافات مع المكونين العسكري والمدني في مجلس السيادة السوداني. ويذكر أن العلاقات المتوترة مع الجيش كانت انتهت باعتقال حمدوك ووضعه قيد الإقامة الجبرية. ففي 25 أكتوبر/ تشرين الأول 2021، حل المشير عبد الفتاح البرهان كل المؤسسات واعتقل القادة المدنيين. مع تأكيده على “الانتقال إلى الحالة المدنية وانتخابات حرة عام 2023”. وفي 11 من نوفمبر/ تشرين الثاني، عيّن مجلسا للسيادة استبعد منه ممثلي الكتلة التي تطالب بنقل السلطة إلى المدنيين. قبل أن يوقع اتفاقا مع عبد الله حمدوك الذي استعاد منصبه وحريته في التنقل، لكن المظاهرات ضد الجيش تواصلت إلى يومنا هذا.
وقال حمدوك في خطاب استقالته: “قرّرت أن أرد إليكم أمانتكم وأعلن لكم استقالتي من منصب رئيس الوزراء، مفسحا المجال بذلك لآخر من بنات أو أبناء هذا الوطن المعطاء، لاستكمال قيادة وطننا.. والعبور به خلال ما تبقى من عمر الانتقال نحو الدولة المدنية الديمقراطية”.
موقع “تاغسشاو” التابع للقناة الألمانية الأولى (الثالث من يناير/ كنون الثاني 2022) قال بشأن استقالة حمدوك “إنها النتيجة المحزنة لحامل أمل لم يتحقق: عبد الله حمدوك، رئيس حكومة السودان، يتنحى ويمهد الطريق. لكن لمن؟ لن يكون لممثل ليقيم الحرية والديمقراطية فالجيش يحكم قبضته على السودان (..) الحاكم الفعلي والوحيد هو قائد الجيش اللواء عبد الفتاح البرهان. أما حمدوك، الفاشل، فلم لم يعد في النهاية أكثر من ورقة توت حزينة، ذريعة ديمقراطية بدون أي سلطة في الدولة وبالتالي مجرد ألعوبة بيد الجيش”.

الغرب يحذر جنرالات السودان بلهجة صارمة
حذرت الترويكا الغربية المعنية بالسودان والتي تضم لاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إضافة إلى بريطانيا والنرويج، جنرالات الجيش السوداني من مغبة تعيين أحادي الجانب لرئيس وزراء جديد بعد استقالة عبد الله حمدوك الممتعض من الهيمنة العسكرية على القرار السياسي. وقالت الترويكا إنها “لن تدعم رئيسا للوزراء أو حكومة تعيّن من دون مشاركة مجموعة واسعة من أصحاب الشأن المدنيين”، كما جاء في بيان مشترك. وعبرت القوى الموقعة على البيان على استمرار إيمانها بعملية الانتقال الديموقراطي في السودان، موجهة في الوقت ذاته تهديدا مبطنا لجنرالات الجيش في حال اختيارهم الابتعاد عن هذا المسار. واستطرد البيان موضحا بهذا الصدد “في غياب تقدّم، سننظر في تسريع الجهود لمحاسبة أولئك الذين يعرقلون العملية الديموقراطية”، داعيا إلى إجراء انتخابات، حدد موعدها وفق برنامج الانتقال الديموقراطي في أفق 2023، والذي ينص على بناء مؤسسات تشريعية وقضائية مستقلة. إن “أي تحرّك أحادي الجانب لتعيين رئيس وزراء جديد وحكومة من شأنه أن يقوض مصداقية تلك المؤسسات ويهدد بإغراق البلاد في نزاع”.
البيان دعا أصحاب القرار إلى “الالتزام بحوار فوري بقيادة سودانية يسهله المجتمع المدني لمعالجة تلك المسائل وغيرها من المسائل المرتبطة بالفترة الانتقالية”. كما دعا البيان إلى “حماية حق الشعب السوداني في التجمع سلميا والتعبير عن مطالبه”. من جهتها حذرت واشنطن من أنها تدرس “جميع الخيارات” المتاحة أمامها، في تلويح بإمكانية فرض عقوبات على المجلس العسكري الحاكم المتهم بقمع المدنيين وبهذا الشأن كتبت صحيفة “لاريبوبليكا” الإيطالية (الرابع من يناير 2022) “مرة أخرى تسفك الدماء في السودان ومرة أخرى يمارس القمع بوحشية من شأنها أن تطفئ نار التمرد لأي شعب. لكن ذلك لا ينطبق على السودانيين، الذين لم يتوقفوا أبدًا عن إظهار رفضهم للانقلابيين منذ 25 أكتوبر، يوم الانقلاب العسكري الذي قطع مسار التحول الديمقراطي في البلاد ودفعوا ثمنًا باهظًا: 63 قتيلًا ومئات الجرحى والآلاف من الاعتقالات”.

المسمار الأخير في نعش الربيع العربي؟
بعدسقوط البشير، واصل جنرالات الجيش ممارسة السلطة السياسية، ناهيك عن سيطرتهم عن قطاعات واسعة من اقتصاد البلاد. على المستوى الدولي أدار الجيش السوداني عددا من الملفات من بينها الصراع مع إثيوبيا وحافظ على النظام في دارفور إضافة إلى إدارة الحوار بشأن ملف سد النهضة المثير الجدل وكذلك التطبيع مع إسرائيل والولايات المتحدة. من جهتها أظهرت القوى التي أفرزتها الثورة قدرة هائلة على توحيد صفوفها رغم اختلافاتها، واستطاعت كل مرة حشد الجماهير لدعم مساعي استعادة السودان لحكم مدني محض، بسحب الشرعية الشعبية من الجيش.
وبهذا الصدد كتبت صحيفة “دير ستاندرد” النمساوية (الخامس من يناير) “إن الأمر لا يتعلق بالسودان فحسب، بل أيضا بقضايا إقليمية وحتى جيوسياسية. ففشل التحول الديمقراطي في السودان سيكون أيضا مسمارا أخيرا في نعش ما كان يسمى الربيع العربي: فعام 2019 الذي أطاح بعبد العزيز بوتفليقة في الجزائر وعمر البشير في السودان كان يفترض أن يشكل بداية مرحلة جديدة لا تتكرر فيها أخطاء 2011. غير أن هذا الأمل اندثر الآن”.

اعتقالات بالجملة
منذ فجر الاثنين 2021.10.25، تتوالى تقارير إعلامية من السودان تفيد باعتقال الجيش لعددٍ من الوزراء وسياسيين بارزين من بينهم قيادات “قوى الحرية والتغيير” المظلة المدنية التي قادت انتفاضة شعبية أطاحت بنظام الجنرال عمر حسن البشير 2019.04.11. رئيس الوزراء عبد اللّه حمدوك ذُكر في البداية إنه وضع تحت الإقامة الجبرية، وأكدت وزارة الثقافة والاعلام أنه نُقل بدوره إلى مكان مجهول بسبب “رفضه تأييد الانقلاب”.

إصرار السودانيين على قطف الثمار الكاملة للثورة
في آخر تحرك جماهيري نزل آلاف السودانيين الى الشوارع مرة أخرى (الثلاثاء الرابع من يناير، جاء ذلك بعد يومين من استقالة حمدوك) احتجاجا على انقلاب قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، فيما انتشرت قوات الأمن بكثافة في الخرطوم والمدن المجاورة. وهذه المرة أطلقت قوات الأمن قنابل الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية على المتظاهرين لإبعادهم من قصر الرئاسة في وسط الخرطوم كما تجمع عشرات المتظاهرين كذلك في ضاحية أم درمان بعد انتشار دعوات في نفس اليوم إلى التظاهر والتوجه في مسيرة إلى القصر الرئاسي بوسط الخرطوم “حتى يتحقق النصر”.
ولم تقتصر الاحتجاجات على العاصمة بل شملت أيضا عدة مناطق أخرى كمدينة بورتسودان أكبر المدن شرق البلاد على البحر الأحمر. ويصر المتظاهرون على المطالبة بحكم مدني ديموقراطي خصوصا بعد تصاعد استعمال القوة من قبل قوات الأمن ضد المتظاهرين بشكل أدى إلى سقوط عشرات القتلى، كما تعرضت 13 امرأة على الأقل لحوادث اغتصاب. وبشأن هذه الاحتجاجات كتبت صحيفة “دي فولكسكرانت” الهولندية (الرابع من يناير) بشأن الاستقالة: “اتهم المتظاهرون حمدوك بإضفاء الشرعية على أناس لا يمكن الوثوق بهم بقراره العمل مرة أخرى مع الجيش بعد انقلاب أكتوبر الماضي. أصبع الاتهام موجهة لقوات الدعم السريع سيئة السمعة، وهي قوة شبه عسكرية شاركت في الإبادة الجماعية في منطقة دارفور وتشارك الآن في إطلاق النار على المواطنين الذين يطالبون بالديمقراطية”.
“دويتشه فيله” في نسختها الألمانية (الرابع من يناير) استشهدت برأي تيودور مورفي، خبير الشؤون السياسية من المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية والذي اعتبر أنه من غير المرجح أن تتمكن حكومة مدنية بحتة من ترسيخ وجودها في السودان. “لا أعتقد أن المجتمع الدولي يعتقد أن مثل هذا المطلب واقعي. ولذلك فمن المرجح أن يدفع باتجاه إعادة الشراكة الأصلية بين العسكريين والمدنيين، وكذلك لمنع الجيش من استغلال استقالة حمدوك لاستكمال الانقلاب “.

لجنة إزالة التمكين في قلب الصراع على السلطة
لجنة تعتبر من أهم أدوات إدارة المرحلة الانتقالية لكنها تحولت إلى معضلة ترغم العملية السياسية برمتها على المراوحة بدل التقدم. الثوار يعتبرونها أيقونة نضالهم وأهم إنجازات الثورة لأنها تهدف إلى تفكيك بقايا نظام البشير، فيما ترى فيه الجهة الأخرى أداة لتصفية الحسابات ومطاردة الساحرات. ومساسها بمصالح الجيش ولا سيما قوات الدعم السريع بقيادة الجنرال محمد حمدان دقلو المعروف بـ “حميدتي”. وما فتئت السلطة المدنية تعلن رغبتها في استعادة السيطرة على أركان الجيش والاستخبارات ودمج الثوار في الهيئات الأمنية، إضافة إلى دمج قوات الدعم السريع في الجيش النظامي وهو ما واجه معارضة شديدة من قبل كبار ضباط الجيش. وهكذا تعرضت لجنة التمكين لعدد من المضايقات منها تعرض مقارها لعمليات نهب وإتلاف على يد جماعات مجهولة. غير أن اللجنة تتهم في ذلك “المتآمرين على مكتسبات الثورة”. كما أن سيطرة الجيش والجماعات شبه العسكرية على عدد من القطاعات الاقتصادية يزيد الوضع تعقيدا، خصوصا بالنظر لصلاحيات التدقيق التي منحتها لنفسها بشأن العملية الانتقالية ما أدى إلى تقويض المشهد السياسي وفقدان السودانيين الثقة في العملية برمتها.
ومن الصلاحيات التي منحت للجنة هناك مصادرة حصر ورصد أي ممتلكات لصالح الحكومة أو تحديد طريقة التصرف فيها. ومن أهم قراراتها حل حزب المؤتمر الوطني ومصادرة ممتلكاته لصالح الدولة والمتابعة القانونية في الفساد المالي والإداري في الحزب. وأكدت اللجنة أنها أعادت حوالي مليار وأربعمائة مليون دولار للدولة السودانية من أصول غير مشروعة من بينها شركات وفنادق وأراضي زراعية وغيرها. وتحظى الإطلالات الإعلامية للجنة بمتابعة جماهرية واسعة، غير أنها باتت تهدد المصالح الاقتصادية المباشرة للجيش. صحيفة تاغستسايتونغ” الألمانية (الثالث من يناير) كتبت معلقة “بات الجيش مرة أخرى ينفرد بالسلطة لوحده في السودان. رئيس الوزراء المدني المؤقت عبد الله حمدوك المستقيل لم يعد يمتلك في الأسابيع القليلة الماضية ما يمكن أن يواجه به الجنرالات الحاكمين الفعلين في دائرة الرئيس المؤقت عبد الفتاح البرهان”.

المصدر: سودانایل

 

short_link:
Copied
Tags: استقالة حمدوكالبرهانالترویکاالجیشالسودانحميدتي
Share76Tweet48

Related Posts

مخاوف إسرائيل الوجودية بقلم سليمان منصور

حرب السودان تهدد بانهيار تشاد بقلم سليمان منصور

4 نوفمبر 2024
0

أخبار السودان : حرب السودان تهدد بانهيار تشاد تحدثنا في مقال سابق عن الأزمة التى تمر بها حكومة الرئيس محمد...

مخاوف إسرائيل الوجودية بقلم سليمان منصور

ادانة دولية للانتهاكات بشرق الجزيرة بقلم سليمان منصور

3 نوفمبر 2024
0

أخبار السودان : ادانة دولية للانتهاكات بشرق الجزيرة توالت الادانات الداخلية الإقليمية والدولية لما يجري من انتهاكات فظيعة بمنطقة شرق...

مخاوف إسرائيل الوجودية بقلم سليمان منصور

طوفان الاقصي في كلام بعض الشباب العربي بقلم سليمان منصور

3 نوفمبر 2024
0

أخبار السودان : طوفان الاقصي في كلام بعض الشباب العربي تباينت مواقف البعض حول طوفان الاقصي وان كان غالب المهتمين...

مخاوف إسرائيل الوجودية بقلم سليمان منصور

مع امين عام حزب الله في بعض كلماته.. 3 بقلم سليمان منصور

3 نوفمبر 2024
0

أخبار السودان : مع امين عام حزب الله في بعض كلماته.. 3 تحدثنا في حلقتين عن كلمة الشيخ نعيم قاسم...

مخاوف إسرائيل الوجودية بقلم سليمان منصور

لابد أن يسود القانون ويحاكم المجرمين بقلم سليمان منصور

2 نوفمبر 2024
0

أخبار السودان : لابد أن يسود القانون ويحاكم المجرمين   اندلعت حرب قاسية في السودان ومازالت مستمرة وقد دمرت البلد...

Load More
  • Trending
  • Comments
  • Latest
تنسيقيات لجان

لجان المقاومة بالخرطوم تعلن عن جدول مليونيات شهر يناير

1 يناير 2022

من هي د.سلمى عبد الجبار المبارك موسى عضو مجلس السيادة الجديد؟

12 نوفمبر 2021
العام الدراسي

وزارة التربية بالخرطوم تعلن التقويم المدرسي للعام الدراسي 2021-2022م

14 سبتمبر 2021
العملات

الدولار يتراجع إمام الجنيه بالسوق الموازي

9 أغسطس 2022
دينق قوج

دينق قوج يكشف كذب الخرطوم ومبارك اردول

29 مارس 2022
سحب جنسية سُودانيين من أصول أجنبية

من هو الفريق شرطة خالد مهدي إبراهيم الإمام مدير عام قوات الشرطة؟

22 فبراير 2021

تعرف علي الإعراب الصحيح لكلمة ” أكلت حذاء أخي ” بامتحان اللغة العربية 3 ثانوي أدبي 2021

13 يوليو 2021
فيلم ديزني الجديد “إنكانتو” يتصدر إيرادات السينما الأمريكية

فيلم ديزني الجديد “إنكانتو” يتصدر إيرادات السينما الأمريكية

29 نوفمبر 2021
شركة بيبسي من داعمي إسرائيل

شركة بيبسي من داعمي إسرائيل

23 فبراير 2024
جشع

جشع الرأسمالية: سانوميكس نموذجا

22 أغسطس 2022
رئيس مجلس السيادة إلى الإمارات.. أوجه عديدة وأهداف مهمة!

البرهان ينتقد تأخر إعلان الحكومة الجديدة ويهدد

1
خلال زيارة تفقدية.. توجيهات صارمة من مجلس الوزراء للحد من السرقات بمطار الخرطوم

خلال زيارة تفقدية.. توجيهات صارمة من مجلس الوزراء للحد من السرقات بمطار الخرطوم

0
رئيس الوزراء يقطع زيارته إلى إثيوبيا على نحو مفاجئ

رئيس الوزراء يقطع زيارته إلى إثيوبيا على نحو مفاجئ

0
الولايات المتحدة تسحب رسمياً السودان من قائمتها للدول الراعية للإرهاب

الولايات المتحدة تسحب رسمياً السودان من قائمتها للدول الراعية للإرهاب

0
مايك بومبيو: إزالة السودان من قائمة الإرهاب جاء بعد تغيير مساره عن نظام عمر البشير

مايك بومبيو: إزالة السودان من قائمة الإرهاب جاء بعد تغيير مساره عن نظام عمر البشير

0
المكون

هذا ماقاله حميدتي عن رفع السودان من قائمة الإرهاب الأمريكية

0
مفرح يشيد بالانسجام الجيد بين الدعاة والأئمة بغرب كردفان

وزير الأوقاف والشؤون الدينية يكشف تفاصيل نزع (دكاكين) بعمارة الذهب

0
المؤتمر السوداني: رفع السودان من قائمة الإرهاب يساعد في إنجاز عملية التحول الديمقراطي

المؤتمر السوداني: رفع السودان من قائمة الإرهاب يساعد في إنجاز عملية التحول الديمقراطي

0
تراشق بين مقرر لجنة التفكيك والوزيرة السابقة هبة

وزيرة المالية ترحب برفع السودان من قائمة الارهاب

0
استئناف عمل لجنة الحدود ومفاوضات سد النهضة

استئناف عمل لجنة الحدود ومفاوضات سد النهضة

0
مصادر طبية: النقص الحاد في المعدات يهدد بانهيار القطاع الصحي في قطاع غزة

مصادر طبية: النقص الحاد في المعدات يهدد بانهيار القطاع الصحي في قطاع غزة

12 مايو 2025
وسط ترقّب الإفراج عن ألكسندر.. عائلات الأسرى تدعو للتظاهر: لا تتركوا أحداً خلفكم

وسط ترقّب الإفراج عن ألكسندر.. عائلات الأسرى تدعو للتظاهر: لا تتركوا أحداً خلفكم

12 مايو 2025
النهود تتحرر من قبضة الدعم السريع

النهود تتحرر من قبضة الدعم السريع

12 مايو 2025
تفاصيل عمليات الجيش السوداني في جنوب أم درمان

تفاصيل عمليات الجيش السوداني في جنوب أم درمان

12 مايو 2025
بيان ساخن من حركة العدل والمساواة

بيان ساخن من حركة العدل والمساواة

12 مايو 2025
تطورات جديدة في الميناء الجنوبي ببورتسودان

تطورات جديدة في الميناء الجنوبي ببورتسودان

12 مايو 2025
البرهان يضع هذه الشروط للوساطة مع الإمارات

البرهان يضع هذه الشروط للوساطة مع الإمارات

12 مايو 2025
15 شهيدا جراء قصف إسرائيلي على مدرسة في جباليا

15 شهيدا جراء قصف إسرائيلي على مدرسة في جباليا

12 مايو 2025
طالبوا بحظر تسليح إسرائيل.. آلاف المتظاهرين يجوبون شوارع بلجيكا لدعم فلسطين

طالبوا بحظر تسليح إسرائيل.. آلاف المتظاهرين يجوبون شوارع بلجيكا لدعم فلسطين

12 مايو 2025
“إسرئيل هيوم”: 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب “التحولات” الأميركية.. ما هي؟

“إسرئيل هيوم”: 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب “التحولات” الأميركية.. ما هي؟

11 مايو 2025
Akhbaralsudan

© 2020 akhbaralsudan.com

Navigate Site

  • الصفحة الرئيسية

Follow Us

No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير

© 2020 akhbaralsudan.com