Akhbaralsudan
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير
No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير
No Result
View All Result
Akhbaralsudan
No Result
View All Result
Home العالم آسیا

الردّ الإيراني على اغتيال سليماني.. ما هي خيارات بايدن؟

10 يناير 2021
in آسیا
0
المهندس
207
SHARES
1.6k
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أخبار السودان:

لا تزال إيران تتوعّد بالردّ على اغتيال قائد قوة القدس الفريق الشهيد قاسم سليماني، وتؤكد أنه سيكون رداً طويل الأمد بخروج القوات الأميركية من المنطقة. فيما الرئيس المنتخب جو بايدن يحاول ترميم العلاقة مع طهران، فهل يأتي ذلك في سياق تهدئة الرد الإيراني؟

Related articles

“إسرئيل هيوم”: 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب “التحولات” الأميركية.. ما هي؟

“إسرئيل هيوم”: 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب “التحولات” الأميركية.. ما هي؟

11 مايو 2025
الصحة بغزة: 1500 فقدوا البصر و4 آلاف مهددون بالعمى جراء نقص الأدوية

الصحة بغزة: 1500 فقدوا البصر و4 آلاف مهددون بالعمى جراء نقص الأدوية

11 مايو 2025

“ما من أميركيّ سيحزن لمقتل قاسم سليماني”، قال جو بايدن الرئيس الأميركي المنتخب في 3 كانون الثاني/يناير 2020. جملة بايدن جاءت في سياق رسالة نشرها بتغريدة على “تويتر”، عقب إعلان الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب اغتيال قائد قوة القدس الفريق الشهيد قاسم سليماني.

في سياق الرسالة يعتبر بايدن أن ترامب “رمى إصبع ديناميت في برميل بارود، ويدين للشعب الأميركي بتوضيح استراتيجيته وخطته لإبقاء جنودنا وموظفي سفارتنا ومصالحنا وحلفائنا بأمان.. وقد نكون الآن على شفا صراع كبير عبر الشرق الأوسط”، غير أن التوطئة التي قدمها بايدن في رسالته لا تتضمّن قبولاً ولا رفضاً للاغتيال.

بايدن عبّر حينها عن مخاوف من أن إدارة ترامب ربما لم تفكر مليّاً في تبعات تصرفاتها. فيما لم تخرج هذه المخاوف حصراً من الرئيس الأميركي المنتخب، بل سبقه إليها كل من الرئيسين السابقين جورج بوش الإبن وباراك أوباما، اللذين تجنَّبا الموافقة على اغتيال سليماني، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.

الوكالة نقلت عن مصادر في “البنتاغون” قولها إن “أسلاف ترامب كانوا يخشون أن يتسبب اغتيال قاسم سليماني في حرب جديدة بالمنطقة، في وقت توجد القوات الأميركية فيه على الأرض بكل من أفغانستان والعراق”.

إذاً، المسألة في الأساس يمكن اعتبارها أنها كانت بالتوقيت أكثر منها بالقرار نفسه. مما يفسّر نيّة القرار الأميركي الذي يسبق قرار ترامب باغتيال سليماني، انتظاراً لـ”الوقت المناسب”. الأمر الذي ينسحب على الرد الإيراني على الاغتيال، الممتد إلى ما بعد خروج ترامب من السلطة. هو رد على سياسات أميركية طويلة الأمد في المنطقة، متمثلة بانتشار قواتها عسكرياً وتدخلاتها في قرارات الدول، وممارستها سياسات “الضغط الأقصى” ضد إيران.

“هل تستحق غارة جوية عمليات الردّ عليها واحتمال زجّنا في نزاع؟”، سؤال واحد منع رئيسان أمريكيَّان، أحدهما ديموقراطي والآخر جمهوري، من قتل سليماني، وفق النائبة الديموقراطية إليسا سلوتكين والتي عملت بـ”البنتاغون” في عهدَي بوش الإبن وأوباما. وقالت في هذا الصدد “خلصت الإدارتان اللتان عملتُ لحسابهما، إلى أن الغاية لا تبرر الوسيلة. لكن إدارة ترامب قامت بحسابات أخرى”.

قرار اغتيال سليماني و”التوقيت المناسب”
حسابات ترامب باغتيال سليماني بررها وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو بقوله إن “خطر عدم التحرك إزاء إيران كان هائلاً”، واصفاً العمليّة بـ”القانونية”. الأمر الذي عدّته المحققة الأممية الخاصة بالقتل خارج إطار القانون أنييس كالامار، في مقابلة خاصة مع الميادين، إنه يمثّل “قتلاً تعسفياً تتحمل الولايات المتحدة مسؤوليته”.

لكن حسابات الرئيس الأميركي باتخاذ قرار الاغتيال لم تكن تتعلق حصراً بـ”الوقت المناسب” الذي لم يُتح لأسلافه. فلمن يتابع تصريحات ترامب والقرارات التي اتخذها طوال فترة حكمه، سيخلص إلى أنه رجل ندّي. بعدما ألغى الكثير من من قرارات أوباما وخططه، وقرر استبدالها. وانطلاقاً من السياسة الترامبيّة هذه، حدد “الوقت المناسب” لاغتيال سليماني، إضافة إلى جملة الأسباب التي عرضها في تغريدة على “تويتر”، معتبراً أن الولايات المتحدة قتلت سليماني لاستهدافه الجنود الأميركيين، وأنه شكّل تهديداً على السفارات الأميركية، فجاء اغتياله “لمنع قيام الحرب، وليس لإشعالها”.

رئيس لا يحب سلفه باراك أوباما ويراه ضعيفاً على الدوام، أصبح لديه “فرصة” لوضع نفسه في مقارنة مباشرة مع أوباما يمكنه ربحها أمام الرأي العام الأميركي. خصوصاً بعد “الإنجاز” الذي عدّه أوباما بإعلانه اغتيال زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن عام 2011.

عوائق عدّة كانت أمام أوباما لاتخاذ قرار اغتيال سليماني، فبالإضافة إلى “تجنّب حرب في المنطقة”، فإن أوباما وإدارته ومعهم نائبه جو بايدن كانوا يعملون للتوصل للاتفاق النووي مع إيران. وكانت أي خطوة من هذا القبيل ستقلب الطاولة ضد واشنطن. الاتفاق الذي حسم وتم الإعلان عنه بلوزان في تموز/يوليو عام 2015.

غير أن هذه المهادنة بين الطرفين لم تحمل في خلفياتها علاقات ودّية، ففي 16 كانون الأول/ديسمبر الماضي، أكد المرشد الإيراني السيد علي خامنئي أن العداء الأميركي لطهران لم يكن مقتصراً فقط على الرئيس الأميركي المنتهية ولايته دونالد ترامب، لينتهي مع خروجه من السلطة، مشيراً إلى أن “أميركا أوباما أيضاً أساءت إلى الشعب الإيراني”.

هل يمهد بايدن للعودة للاتفاق النووي لتهدئة الردّ الإيراني؟
“التهديد الإيراني” الذي تحدّث عنه بومبيو مبرراً اغتيال سليماني، دفع بالإدارة الأميركية بعد أشهر إلى تحريك عجلة التطبيع بين عدد من الدول العربية و”إسرائيل”. فقامت كل من الإمارات والبحرين والمغرب والسودان بتوقيع اتفاقيات برعاية واشنطن. وكلها كانت تخلص إلى هدف مشترك، وهو “مواجهة الخطر الإيراني”. الأمر الذي ردّ عليه مسؤولون إيرانيون معتبرين إن هذا التبرير ليس إلا حجة واهية لتغطية الأهداف والمشاريع الأميركية الإسرائيلية في المنطقة.

ومنذ لحظة اغتيال سليماني حتى اليوم، لم تخفف إيران من لهجة التهديد والتأكيد على الردّ، مشددة على لسان قادتها على أنه ردّ حتميّ في الوقت المناسب، لافتة إلى أن استهدافها قاعدة عين الأسد في بغداد ليس إلا رداً على استهداف سيارة سليماني.

“الوقت المناسب” الإيراني يختلف عن “الوقت المناسب” لدى الرئيس الأميركي. فترامب خسر وسيخرج بعد أيام من السلطة. غير أن الردّ الإيراني على الاغتيال ممتدّ وممتثل بإخراج القوات الأميركية من المنطقة. الوجود الذي يسبق عهد ترامب، مما يوضح أن الردّ لا يتعلق بشخص ترامب حصراً، إنما هو ردّ على السياسات الأميركية المتعاقبة في المنطقة.

صحيفة “واشنطن بوست” قالت إن الجيش الأميركي لا يزال متورطاً في أفغانستان والعراق والصومال وسوريا واليمن وغيرها من النقاط الساخنة، بعد أربع سنوات من تعهد ترامب بإعادة القوات إلى الوطن. وأضافت أنه من المتوقع أن يواجه الرئيس المنتخب جو بايدن مشهداً مشابهاً – وضغوطاً سياسية – أثناء توليه رئاسة البيت الأبيض. وبطريقة مماثلة لترامب، قال بايدن إن الوقت قد حان “لإنهاء الحروب إلى الأبد”، التي استمرت 19 عاماً منذ 11 أيلول/سبتمبر 2001.

ما يمهد أيضاً لحتمية استمرارية الردّ الإيراني في عهد بايدن عبر عنه مسؤلون كثر في إيران منهم مدير مكتب الرئيس الإيراني محمود واعظي قائلاً “لسنا مبتهجين بانتخاب جو بايدن، ومواقف الحكومة الإيرانية ستكون على غرار سياستنا الخارجية المتبعة”.

وفيما هو بائن أن بايدن يعيد “أمجاد” عهد أوباما، من خلال تعيينه شخصيات كانت تعمل لدى إدارة أوباما، وكذلك من خلال سعيه للعودة لاتفاقيات تمت في عهد أوباما وخرج منها ترامب، مثل اتفاقية باريس للمناخ والاتفاق النووي الإيراني. لذا، يبدو أنه وانطلاقاً من امتناع أوباما من اتخاذ قرار اغتيال سليماني تجنباً للحرب، ها هو بايدن يسعى إلى إيجاد صيغة مستقبلية جديدة مع إيران للتهدئة مع تنفيذ ترامب للاغتيال والتهديد الإيراني.

الإعلام الأميركي رأى أنه “من الخيال الاعتقاد أنه يمكننا العودة إلى الوضع السابق. لكن فريق بايدن سيكون أكثر انفتاحاً على المفاوضات مع إيران، ومن المرجح أيضاً أن يخفف من سياسة الضغط الأقصى (انتهجها ترامب ضد إيران). والسؤال المطروح على فريق بايدن هو ما إذا كانوا سيستخدمون تخفيف العقوبات للفوز بتنازلات، أم أنهم سيوافقون على المطالب الإيرانية بإلغاء العقوبات كشرط مسبق. في كلتا الحالتين، لا شيء سريع وسهل مع الإيرانيين”.

فرضية التنازلات التي طرحها الإعلام الأميركي لم يتحدث بايدن بلغتها، إنما صرح في أكثر من مرة أنّ: “أفضل طريقة لتحقيق بعض الاستقرار في المنطقة هي التعامل مع البرنامج النووي”. في وقت أرسل نحو 150 عضواً في مجلس النواب الأميركي عن الحزب الديموقراطي مذكرة خطية للرئيس المنتخب جو بايدن يحثونه فيها على اعتماد المسار الدبلوماسي مع إيران على الفور، وعودة طهران وواشنطن إلى الالتزام بالاتفاق النووي كنقطة بداية لمفاوضات مقبلة.

كذلك أعلن بايدن مؤخراً عن سياسة “ترشيد” العقوبات، خصوصاً ضد إيران والصين، من دون أن يعني ذلك زوالها نهائياً، وفق تعبيره.

إيران قابلت الطرح الأميركي على لسان مسؤوليها أنها على جهوزية للعودة لكافة التزاماتها بالاتفاق النووي إن عاد الطرف الآخر للعمل بالتزاماته.

إذاً، وانطلاقاً من تجاذبات عودة الاتفاق النووي بين طهران وواشنطن (الإدارة الانتقالية)، كيف سيكون سياق الرد على اغتيال سليماني؟ هل ستشمل الاتفاقيات التهدئة في سياق الردّ، أم ستتجه الأمور بين الطرفين إلى التصعيد العسكري؟

الكاتب: غفران مصطفى
المصدر: الميادين نت

short_link:
Copied
Tags: إيراناغتيالالشهيد قاسم سليمانيجو بايدنسليماني
Share83Tweet52

Related Posts

“إسرئيل هيوم”: 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب “التحولات” الأميركية.. ما هي؟

“إسرئيل هيوم”: 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب “التحولات” الأميركية.. ما هي؟

11 مايو 2025
0

أخبار السودان : "إسرئيل هيوم": 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب "التحولات" الأميركية.. ما هي؟   "إسرائيل هيوم" تطرح 3...

الصحة بغزة: 1500 فقدوا البصر و4 آلاف مهددون بالعمى جراء نقص الأدوية

الصحة بغزة: 1500 فقدوا البصر و4 آلاف مهددون بالعمى جراء نقص الأدوية

11 مايو 2025
0

أخبار السودان : الصحة بغزة: 1500 فقدوا البصر و4 آلاف مهددون بالعمى جراء نقص الأدوية   أعلنت وزارة الصحة في...

إعلام إسرائيلي: مغادرة 3 قاذفات أميركية لقاعدة “دييغو غارسيا”في المحيط الهندي

إعلام إسرائيلي: مغادرة 3 قاذفات أميركية لقاعدة “دييغو غارسيا”في المحيط الهندي

10 مايو 2025
0

أخبار السودان : إعلام إسرائيلي: مغادرة 3 قاذفات أميركية لقاعدة "دييغو غارسيا"في المحيط الهندي   تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن...

استطلاع: انخفاض نسبة الإسرائيليين المؤيدين لسيطرة “إسرائيل” على غزة

استطلاع: انخفاض نسبة الإسرائيليين المؤيدين لسيطرة “إسرائيل” على غزة

10 مايو 2025
0

أخبار السودان : استطلاع: انخفاض نسبة الإسرائيليين المؤيدين لسيطرة "إسرائيل" على غزة   نشر موقع "pew Research Center" البريطاني (مؤسسة...

لليوم السادس.. الجيش يصد مسيرات في سماء مدينة بورتسودان

لليوم السادس.. الجيش يصد مسيرات في سماء مدينة بورتسودان

9 مايو 2025
0

أخبار السودان : لليوم السادس.. الجيش يصد مسيرات في سماء مدينة بورتسودان   قالت مصادر رسمية للجزيرة إن دفاعات الجيش...

Load More
  • Trending
  • Comments
  • Latest
تنسيقيات لجان

لجان المقاومة بالخرطوم تعلن عن جدول مليونيات شهر يناير

1 يناير 2022

من هي د.سلمى عبد الجبار المبارك موسى عضو مجلس السيادة الجديد؟

12 نوفمبر 2021
العام الدراسي

وزارة التربية بالخرطوم تعلن التقويم المدرسي للعام الدراسي 2021-2022م

14 سبتمبر 2021
العملات

الدولار يتراجع إمام الجنيه بالسوق الموازي

9 أغسطس 2022
دينق قوج

دينق قوج يكشف كذب الخرطوم ومبارك اردول

29 مارس 2022
سحب جنسية سُودانيين من أصول أجنبية

من هو الفريق شرطة خالد مهدي إبراهيم الإمام مدير عام قوات الشرطة؟

22 فبراير 2021

تعرف علي الإعراب الصحيح لكلمة ” أكلت حذاء أخي ” بامتحان اللغة العربية 3 ثانوي أدبي 2021

13 يوليو 2021
فيلم ديزني الجديد “إنكانتو” يتصدر إيرادات السينما الأمريكية

فيلم ديزني الجديد “إنكانتو” يتصدر إيرادات السينما الأمريكية

29 نوفمبر 2021
شركة بيبسي من داعمي إسرائيل

شركة بيبسي من داعمي إسرائيل

23 فبراير 2024
جشع

جشع الرأسمالية: سانوميكس نموذجا

22 أغسطس 2022
رئيس مجلس السيادة إلى الإمارات.. أوجه عديدة وأهداف مهمة!

البرهان ينتقد تأخر إعلان الحكومة الجديدة ويهدد

1
خلال زيارة تفقدية.. توجيهات صارمة من مجلس الوزراء للحد من السرقات بمطار الخرطوم

خلال زيارة تفقدية.. توجيهات صارمة من مجلس الوزراء للحد من السرقات بمطار الخرطوم

0
رئيس الوزراء يقطع زيارته إلى إثيوبيا على نحو مفاجئ

رئيس الوزراء يقطع زيارته إلى إثيوبيا على نحو مفاجئ

0
الولايات المتحدة تسحب رسمياً السودان من قائمتها للدول الراعية للإرهاب

الولايات المتحدة تسحب رسمياً السودان من قائمتها للدول الراعية للإرهاب

0
مايك بومبيو: إزالة السودان من قائمة الإرهاب جاء بعد تغيير مساره عن نظام عمر البشير

مايك بومبيو: إزالة السودان من قائمة الإرهاب جاء بعد تغيير مساره عن نظام عمر البشير

0
المكون

هذا ماقاله حميدتي عن رفع السودان من قائمة الإرهاب الأمريكية

0
مفرح يشيد بالانسجام الجيد بين الدعاة والأئمة بغرب كردفان

وزير الأوقاف والشؤون الدينية يكشف تفاصيل نزع (دكاكين) بعمارة الذهب

0
المؤتمر السوداني: رفع السودان من قائمة الإرهاب يساعد في إنجاز عملية التحول الديمقراطي

المؤتمر السوداني: رفع السودان من قائمة الإرهاب يساعد في إنجاز عملية التحول الديمقراطي

0
تراشق بين مقرر لجنة التفكيك والوزيرة السابقة هبة

وزيرة المالية ترحب برفع السودان من قائمة الارهاب

0
استئناف عمل لجنة الحدود ومفاوضات سد النهضة

استئناف عمل لجنة الحدود ومفاوضات سد النهضة

0
“إسرئيل هيوم”: 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب “التحولات” الأميركية.. ما هي؟

“إسرئيل هيوم”: 3 قضايا تقلق المؤسسة الأمنية بسبب “التحولات” الأميركية.. ما هي؟

11 مايو 2025
الدفاعات الجوية تحبط هجوماً بمسيّرات انتحارية وتؤمّن سماء عطبرة وبورتسودان

الدفاعات الجوية تحبط هجوماً بمسيّرات انتحارية وتؤمّن سماء عطبرة وبورتسودان

11 مايو 2025
الدفاع المدني يخمد حرائق بورتسودان

الدفاع المدني يخمد حرائق بورتسودان

11 مايو 2025
مسيرة تهاجم مستشفى والحكومة تعلق

مسيرة تهاجم مستشفى والحكومة تعلق

11 مايو 2025
قصف مدفعي ينهي حياة أسرة بأكملها

قصف مدفعي ينهي حياة أسرة بأكملها

11 مايو 2025
الصحة بغزة: 1500 فقدوا البصر و4 آلاف مهددون بالعمى جراء نقص الأدوية

الصحة بغزة: 1500 فقدوا البصر و4 آلاف مهددون بالعمى جراء نقص الأدوية

11 مايو 2025
مسيرة تستهدف سجن الأبيض ووقوع قتلى وجرحى

مسيرة تستهدف سجن الأبيض ووقوع قتلى وجرحى

10 مايو 2025
سبعة أيام من الجحيم.. بورتسودان تحت نيران المسيّرات والكارثة تمتد إلى دارفور

سبعة أيام من الجحيم.. بورتسودان تحت نيران المسيّرات والكارثة تمتد إلى دارفور

10 مايو 2025
إعلام إسرائيلي: مغادرة 3 قاذفات أميركية لقاعدة “دييغو غارسيا”في المحيط الهندي

إعلام إسرائيلي: مغادرة 3 قاذفات أميركية لقاعدة “دييغو غارسيا”في المحيط الهندي

10 مايو 2025
استطلاع: انخفاض نسبة الإسرائيليين المؤيدين لسيطرة “إسرائيل” على غزة

استطلاع: انخفاض نسبة الإسرائيليين المؤيدين لسيطرة “إسرائيل” على غزة

10 مايو 2025
Akhbaralsudan

© 2020 akhbaralsudan.com

Navigate Site

  • الصفحة الرئيسية

Follow Us

No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسية
  • اخبار السودان
    • الإقتصاد
    • الریاضة
    • السیاسیة
    • المحلیة
  • العالم
    • آسیا
    • أروبا
    • أمریکا
    • إفریقیا
  • الثقافة و الفن
  • تقاریر وتحقیقات
  • المنوعات
  • حوارات
  • الكاريكاتير

© 2020 akhbaralsudan.com