قال الأمين العام لقوى الحرية والتغيير – الكتلة الديمقراطية مبارك أردول: “التصدي للدعم السريع هو تصدي لمشروع الثنائية ورفض القبول بالجيش الموازٍ وغض الطرف والصمت عنه هو العكس تماماً، لذلك لا نرى عبثاً في هذه الحرب بل مفروضة ولا مفر منها ، وكانت مؤجلة حتى لو لم تقم في أبريل 2023م فكانت مؤشراتها بائنة للاندلاع في أي وقت “.
المصدر: العريية